الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
يبدو أن الحرب الروسية الأوكرانية أخذت مسارًا جديدًا بعدما أصدر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مرسوماً يقضي بتسريع إجراءات منح الجنسية الروسية لجميع الأوكرانيين، في الوقت الذي تعارض فيه كييف هذا الإجراء.
وفي أول رد فعل رسمي أعلنت كييف أن مرسوم الرئيس الروسي بشأن منح الجنسية للأوكرانيين اعتداء على السيادة الأوكرانية.
ويقضي المرسوم بإعطاء “جميع مواطني أوكرانيا الحق في تقديم طلب الحصول على جنسية الاتحاد الروسي بموجب تسهيل في الإجراءات”.
يذكر أنه في 27 أبريل، صرح الرئيس الروسي أثناء زيارة إلى بكين بأن روسيا تنوي تسهيل حصول كل الأوكرانيين على الجنسية الروسية. وقال الرئيس الروسي في تصريحات سابقة: “نفكر في منح الجنسية بطريقة مبسطة إلى كل مواطني أوكرانيا، وليس فقط لمواطني جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك”، الانفصاليتين الواقعتين في شرق أوكرانيا ولا تعترف بهما الأسرة الدولية.
وفي 25 مايو الماضي، وقع الرئيس الروسي بوتين مرسومًا يسهل إجراءات الحصول على جواز سفر روسي لأهالي منطقتي زابوريجيا وخيرسون بجنوب أوكرانيا. ونددت كييف وقتذاك بالأمر، وقالت إن “خطة منح جوازات سفر روسية انتهاك صارخ للسيادة الأوكرانية”.
وأعلنت كييف أن خطة موسكو لتسهيل حصول الأوكرانيين الذين يعيشون في المناطق الخاضعة للسيطرة الروسية في أوكرانيا على الجنسية الروسية تنتهك القانون الدولي، واتهمت الكرملين بممارسة سلوك “إجرامي”.
وقالت وزارة الخارجية الأوكرانية في بيان إن “الإصدار غير القانوني لجوازات السفر انتهاك صارخ لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها، وكذلك لقواعد ومبادئ القانون الإنساني الدولي”.
وتخضع منطقة خيرسون بجنوب أوكرانيا للسيطرة التامة للقوات الروسية، فيما تسيطر موسكو جزئيا على منطقة زابوريجيا، الواقعة في جنوب الشرق.