استعدادات لأول سباق عالمي بين الإنسان والروبوت بدولة آسيوية لعلاج الاكتئاب.. تعرف على شريحة الدماغ الأكثر تقدمًا في العالم دعوى جماعية ضد لينكد إن لهذا السبب النيابة العامة تعلن 45 وظيفة إدارية شاغرة السواحه: المملكة تقود التحول نحو اقتصاد الابتكار بإنجازات نوعية حالة مطرية على منطقة الباحة جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي تعليم مكة المكرمة يدعو منسوبيه للمشاركة بجائزة البحوث الاجتماعية فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اللبناني المكلف أمانة جدة تضبط 3 أطنان من التبغ و2200 منتج منتهي الصلاحية
نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية صورًا لشقيقتين سعوديتين كان قد عُثر على جثتيهما ميتتين في جنوب غرب سيدني، أستراليا، في ظروف مريبة، ولا يزال رجال الشرطة يطلبون المساعدة في حل لغز وفاتهما.
تم العثور على جثة كل من إسراء عبدالله السهلي، 24 عامًا، وآمال عبد الله السهلي ، 23 عامًا، في منزلهما المستأجر بالطابق الأول في كانتربري، جنوب غرب سيدني، في 7 يونيو الماضي، ومع ذلك قالت المحققة كلوديا ألكروفت، إن توقيت الوفاة يشير إلى أوائل مايو، أي قبل شهر من كشف الضباط عن رفاتهم المتحللة.
وقالت: المحققون مهتمون بالتحدث مع أي شخص قد يكون قد شاهدهما أو قد يكون لديه معلومات عن حركات الفتاتين في الأيام والأسابيع التي سبقت وفاتهما.
لم تحدد الشرطة بعد سبب الوفاة، ولم تحدد أيضًا ما عمل الفتاتين، أو سبب مغادرتهما وطنهما، لكنهم أشاروا فقط إلى أن كلتا المرأتين لهما أسماء أعمال أسترالية خاصة بهما.
تم اكتشاف جثتي آمال وإسراء في سريرين منفصلين في منزلهما في كانتربري في الطابق الأول في 7 يونيو، وذلك بعد أن توقفتا عن دفع الإيجار، وتراكم البريد خارج بابهما.
وأثناء التحقيق الأولي، قالت الشرطة إنه لم تظهر عليهما علامات إصابة واضحة، ولم تكن هناك علامات على الدخول القسري.
وأضاف المحققون أن مدير المنزل اتصل بالشرطة في منتصف مارس قائلًا إنه كان هناك طعام تم تركه في أماكن غير معتادة وأنه قلق بشأنهما، وعندما زارهما الضباط كانا على ما يرام ولم يكن هناك أي إجراء آخر مطلوب.
وقال الضابط المسؤول حينها: شعرت أن هناك أمرًا ما خاطئ، لكني سألتهما مرارًا عما إذا كانا بخير، وقد أكدتا أنهما لا يحتاجان لمساعدة، ولم يكن بمقدور أي شخص أن يفعل أكثر من ذلك.
تعتقد الشرطة أن الأختين توفيتا في مايو، لكنها لم تتمكن من تحديد سبب الوفاة، وحاليًا تساعد الأسرة الشرطة في استفساراتهم، لكن الشقيقتين لم تكونا على اتصال منتظم بأقاربهما في الوطن.