“المواطن” في مهرجان أفلام السعودية.. نسخة متميزة وتعليق من الحساوي بعد تكريمه
القبض على مواطن لترويجه 4,477 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
تقلبات جوية واسعة النطاق قبل دخول الصيف أرصاديًا
إتاحة إصدار تراخيص مزاولة مهنة الاستشارات الجمركية
القادسية يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية في النصر
ترتيب دوري روشن بعد فوز القادسية والأهلي
بهدف العمار.. تقدم القادسية ضد النصر في الشوط الأول
ضمك يعبر الخلود بثلاثية
حكام مباريات اليوم في دوري روشن
فتح جوميز يُعزز سلسلته الإيجابية
جابت قصة حزينة ومؤلمة وسائل مواقع التواصل الاجتماعي من الولايات المتحدة إلى العالم، وقد وقعت في حادث مجزرة 4 يوليو، حيث بدأت عند دخول روبرت كريمو مول هايلاند بارك في شيكاغو وفتح النار على الجميع وأطلق 70 طلقة ليموت 7 أشخاص ويُصيب 47 آخرين.
من ضمن الأشخاص الذين توفوا، أم وأب ضحى بحياته لإنقاذ طفله البالغ عامين، حيث احتواه بجسده حتى لا يصيبه الرصاص، وقد وجدته الشرطة ملطخًا بالدماء تحت والده.
وفقد الطفل أيدن، والده كيفن مكارثي والدته إيرينا مكارثي، في الهجوم، وقد انفصل الزوجان أثناء التسوق في المول عندما دخل روبرت لينفذ فعلته.
وعندما أنقذته الشرطة، وضعته في وصاية أجداده، لكنه منذ يوم الاثنين وحتى الآن يتساءل: هل سيعود أبي وأمي قريبًا؟ وقد انتشرت قصته بشكل كبير للغاية على وسائل التواصل الاجتماعي ليجوب العالم.
وتم إنشاء صفحة GoFundMe لمساعدة عائلة أيدن في تربيته ورعايته ودعمه، وقد جمع ما يقرب من مليوني دولار حتى يوم الأربعاء.
وقال إريك رينهارت، المدعي العام لولاية ليك كاونتي، يوم الثلاثاء: إن كريمو المتهم في حادث مجزرة 4 يوليو وجهت إليه سبع تهم بارتكاب جرائم قتل من الدرجة الأولى، وقال: إن العشرات من التهم الأخرى ستتبع ذلك، وأنه يأمل في إرساله إلى السجن مدى الحياة.