طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
جابت قصة حزينة ومؤلمة وسائل مواقع التواصل الاجتماعي من الولايات المتحدة إلى العالم، وقد وقعت في حادث مجزرة 4 يوليو، حيث بدأت عند دخول روبرت كريمو مول هايلاند بارك في شيكاغو وفتح النار على الجميع وأطلق 70 طلقة ليموت 7 أشخاص ويُصيب 47 آخرين.
من ضمن الأشخاص الذين توفوا، أم وأب ضحى بحياته لإنقاذ طفله البالغ عامين، حيث احتواه بجسده حتى لا يصيبه الرصاص، وقد وجدته الشرطة ملطخًا بالدماء تحت والده.
وفقد الطفل أيدن، والده كيفن مكارثي والدته إيرينا مكارثي، في الهجوم، وقد انفصل الزوجان أثناء التسوق في المول عندما دخل روبرت لينفذ فعلته.
وعندما أنقذته الشرطة، وضعته في وصاية أجداده، لكنه منذ يوم الاثنين وحتى الآن يتساءل: هل سيعود أبي وأمي قريبًا؟ وقد انتشرت قصته بشكل كبير للغاية على وسائل التواصل الاجتماعي ليجوب العالم.
وتم إنشاء صفحة GoFundMe لمساعدة عائلة أيدن في تربيته ورعايته ودعمه، وقد جمع ما يقرب من مليوني دولار حتى يوم الأربعاء.
وقال إريك رينهارت، المدعي العام لولاية ليك كاونتي، يوم الثلاثاء: إن كريمو المتهم في حادث مجزرة 4 يوليو وجهت إليه سبع تهم بارتكاب جرائم قتل من الدرجة الأولى، وقال: إن العشرات من التهم الأخرى ستتبع ذلك، وأنه يأمل في إرساله إلى السجن مدى الحياة.