تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة بالأرقام.. رياض محرز يخطف الأنظار في آسيا رونالدو يقود النصر لتجاوز الغرافة بثلاثية وظائف شاغرة في شركة معادن وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ياماندو أورسي وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي للتنمية
أثارت إدارة النادي الأهلي برئاسة ماجد النفيعي غضب الجماهير، بسبب تدعيمات الفريق الأول لكرة القدم خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
وأعلن الأهلي عن صفقتين خلال الساعات الماضية، حيث تعاقد مع يوسف العبدلي قادمًا من صفوف الاتحاد الرياضي المنستيري التونسي، ووقع على عقد لمدة موسمين، مع أفضلية التجديد لموسم آخر.
وأنهت الإدارة إجراءات التعاقد مع الحارس البرازيلي رينان ريبيرو، قادمًا من الفريق الأول لكرة القدم بنادي سبورتنج لشبونة البرتغالي، حيث وقع عقود انضمامه لموسم واحد حتى 2023، مع أفضلية التجديد لعام آخر.
وتفاعل الإعلاميون والجماهير مع الصفقات الجديدة عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، وأعربوا عن استيائهم من التعاقدات، في الوقت الذي يحتاج الفريق الأول لكرة القدم إلى لاعبين مميزين للعودة إلى دوري المحترفين سريعًا.
وكتب الإعلامي سامي القرشي: “التعاقدات على قدم وساق مع حارس آخر مباراة لعبها ٢٠١٩ ومهاجم معدل أهدافه هدف كل شهرين”، وقال عبدالرحمن السالمي: “الحارس الجديد رينان ريبيرو آخر مُباراة لعبها.. بعام 2019”.
وتابع السالمي: “يوسف العبدلي مهاجم الأهلي الجديد.. أرقام بالدوري التونسي بـ3 مواسم، 2019/ 2020، 3 مباريات، 2020/ 2021، 5 مباريات، و2021/ 2022، 20 مباراة و5 أهداف.. 28 مباراة سجل فيها 5 أهداف، ويقول لك هداف الدوري”.
وقال الصحافي مشعل العتيبي: “بعض صفقات الأهلي الأجنبية الأخيرة: رينان ريبيرو “لم يلعب ثلاث مواسم”، يوسف العبدلي ” في 6 سنوات سجل 11 هدفًا”، فرانك كوم ” آخر مباراة لعبها بالدوري قبل ٣ أشهر من قدومه”، وحمدي النقاز آخر مباراة لعبها قبل 5 أشهر من قدومه”.
وعلق الإعلامي فيصل زيد قائلًا: “حارس المرمى البرازيلي رينان ريبيرو آخر مباراة لعبها عام ٢٠١٩: بعدين قول اجتهدنا وتراكم ديون ما قدرنا نعمل والتنفيذي ليس سبب الهبوط، ويطلع الثاني يقول شكل الأهلي الجديد يبان نهاية الموسم نحتاج وقت “كل واحد يلعب باص للثاني” لو انتم المهاجمين ما كان هبط”.