في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
رغم استقالة اثنين من وزرائه ورغم الجهود التي يبذلها حزب المحافظين للإطاحة به إلا أن بوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني مصمم على البقاء في منصبه مهما كلفه الأمر.
وطالب عدد من نواب حزب المحافظين بتغيير فوري لقواعد الحزب من أجل إجبار رئيس الوزراء البريطانى على التنحي بعد الاستقالات المدمرة لعدد من الوزراء رفيعى المستوى على رأسهم وزير المالية، ريشى سوناك، والصحة ساجد جافيد.
ويكافح جونسون من أجل البقاء في منصبه بعد موجة استقالات بين أعضاء حكومته ما جعل رئاسته للوزراء تواجه يوما عصيبا آخر في وستمنستر، فيما أكدت صحف بريطانية أن “اللعبة انتهت” هذه المرة بالنسبة لجونسون.
أعلن عضوان جديدان في الحكومة البريطانية استقالتهما اليوم، الأربعاء غداة قرار مماثل اتخذه وزيرا الصحة والمال، ما يزيد الضغوط على رئيس الوزراء بوريس جونسون الضالع في سلسلة من الفضائح.
وأعلن وزير الدولة لشؤون الأطفال والعائلات ويل كوينس استقالته بقوله إن ليس لديه “خيار” آخر بعدما نقل “بحسن نية” معلومات إلى وسائل الإعلام حصل عليها من مكتب رئيس الوزراء “وتبين أنها غير صحيحة”. واستقالت لورا تروت بدورها من منصبها كمساعدة لوزير الدولة لشؤون النقل، لأنها فقدت الثقة بالحكومة حسب قولها.
وفي محاولة لرأب الصدع في الحكومة عين رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ناظم الزهاوي وزيرًا للمالية وستيف باركلي وزيرًا للصحة، في أعقاب استقالة وزيرين من وزارته.