طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تعهد الرئيس الأمريكي جو بايدن، بحماية النساء اللاتي يسافرن لإجراء عملية الإجهاض، وذلك عقب إصدار المحكمة العليا حظرًا في يونيو الماضي، يلغي قرار “رو ضد ويد”، الذي منح السيدات حق الإجهاض على مدار حوالي 50 عاما.
وحسب هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، قال بايدن، خلال اجتماع بالفيديو مع حكام الولايات من الحزب الديمقراطي، إنه يعتقد أن بعض الولايات الأمريكية ستحاول اعتقال النساء اللاتي يسافرن للوصول إلى حيث يمكن إجراء عملية الإجهاض.
وأكد بايدن أن الحكومة ستضمن حق الوصول إلى الأدوية التي تؤدي إلى حدوث الإجهاض في الولايات التي تحظر فيها العمليات.
وأضاف: “أشارك الغضب العام نحو هذه المحكمة المتطرفة”، مشيرا إلى أن المحكمة تريد إعادة أمريكا إلى الوراء وتقليص الحقوق، وكان قرارها خاطئًا وشائنًا.
وكان قرار المحكمة الصادر يوم 24 يونيو الماضي، بمنع الإجهاض مهد الطريق أمام ولايات قررت التحرك لحظره، حيث مررت 13 ولاية بالفعل قوانين تقضي بإلغاء قرار الإجهاض تلقائيا منها ولاية مسيسيبي.
وتحولت هذه الولايات إلى ساحة انقسام وخلاف بين من يؤيد استمرار خدمات الإجهاض ومن يريد حظرها.
وكان الحكم الذي صدر في عام 1973 وعُرِف باسم “رو ضد ويد”، قد أبطلته المحكمة العليا بعد أسابيع من وثيقة مسربة غير مسبوقة تشير إلى أنها تفضل القيام بذلك.
وكان القرار يكفل للمرأة الحامل الحق في الإجهاض خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، مع السماح بتطبيق قيود قانونية وحظر في الثلثين الثاني والثالث من فترة الحمل.
ووفقًا لـ”بي بي سي”، شكل حكم حظر الإجهاض نصرا للجمهوريين وأصحاب الآراء الدينية المحافظة الذين يريدون الحد من الإجهاض أو حظره كليا.
وفور إعلان حكم المحكمة، احتفل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بالقرار، قائلا لشبكة “فوكس نيوز”: “الرب هو الذي اتخذ القرار”.
وأضاف ترامب: “هذا القرار يعيد السلطة إلى الولايات، وهي السلطة التي تنتمي لهم دائما”.