الراجحي يدشن الدورة الرابعة لمنتدى العاملين مع الشباب ويكرم المتميزين
خدمات رقمية لوطن آمن.. وزارة الداخلية تشارك في ليب 2025
أمانة الطائف تنجز أكثر من 80% من مشروع الطريق الدائري الأوسط
الطقس المتوقع خلال شهر رمضان
اختتام بطولة المملكة المفتوحة غدًا وهوية جديدة لاتحاد الملاكمة والركل
القنادس توفر على التشيك مليون دولار
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي والعروبة
ختام الجولة الـ19 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
ثنائية إيفان توني تمنح الأهلي الفوز ضد الفتح
خطوات تجديد الهوية الوطنية عبر أبشر
توقع البنك المركزي الأوروبي، أن تشهد إيطاليا فترة حرجة، حيث قد تكون الضحية السياسية الأولى لأزمة الطاقة، وفقًا لما نقلته شبكة “سكاي نيوز عربية”.
جاء ذلك في خضم الأزمة السياسية التي شهدتها إيطاليا، على خلفية تقديم رئيس وزرائها ماريو دراغي استقالته بعدما سحبت حركة “خمسة نجوم” الشريكة في الائتلاف الحاكم دعمها له في تصويت على الثقة.
وقال في بيان إن اتفاق الثقة الذي دعم حكومة الوحدة الوطنية قد ولى.ومع ذلك، رفض الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، قبول استقالته، حيث يقود دراغي، الرئيس السابق للبنك المركزي الأوروبي، حكومة وحدة وطنية منذ فبراير 2021.
ومن المتوقع أن يتوجه دراغي إلى البرلمان الأربعاء المقبل، وبدعم كاف يمكن أن يبقى في منصبه.
لكن تأتي هذه الأزمة السياسية في إيطاليا في الوقت الذي تواجه فيه البلاد أزمة ديون ونقصًا في النمو الاقتصادي، حسب صحيفة “إكسبريس” البريطانية.
فخلال فترة رئاسة دراغي للحكومة لمدة 17 شهرًا، ارتفعت تكاليف الاقتراض الإيطالي، وهو أمر اعترف به في مؤتمر صحفي قبل شهرين.
وفي وقت سابق، قال مفوض الاقتصاد في الاتحاد الأوروبي باولو جنتيلوني – وهو نفسه رئيس وزراء إيطالي سابق – إن السلطة التنفيذية للاتحاد الأوروبي تراقب التطورات في روما “بدهشة قلقة”، حسب “بي بي سي”.