نيمار بعد إصابته: الأطباء حذروني أمانة جدة تستعيد 18 موقعًا على الواجهة البحرية إعلان نتائج القبول النهائي بقطاعات الداخلية والأمن الصناعي الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء
توقع البنك المركزي الأوروبي، أن تشهد إيطاليا فترة حرجة، حيث قد تكون الضحية السياسية الأولى لأزمة الطاقة، وفقًا لما نقلته شبكة “سكاي نيوز عربية”.
جاء ذلك في خضم الأزمة السياسية التي شهدتها إيطاليا، على خلفية تقديم رئيس وزرائها ماريو دراغي استقالته بعدما سحبت حركة “خمسة نجوم” الشريكة في الائتلاف الحاكم دعمها له في تصويت على الثقة.
وقال في بيان إن اتفاق الثقة الذي دعم حكومة الوحدة الوطنية قد ولى.ومع ذلك، رفض الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، قبول استقالته، حيث يقود دراغي، الرئيس السابق للبنك المركزي الأوروبي، حكومة وحدة وطنية منذ فبراير 2021.
ومن المتوقع أن يتوجه دراغي إلى البرلمان الأربعاء المقبل، وبدعم كاف يمكن أن يبقى في منصبه.
لكن تأتي هذه الأزمة السياسية في إيطاليا في الوقت الذي تواجه فيه البلاد أزمة ديون ونقصًا في النمو الاقتصادي، حسب صحيفة “إكسبريس” البريطانية.
فخلال فترة رئاسة دراغي للحكومة لمدة 17 شهرًا، ارتفعت تكاليف الاقتراض الإيطالي، وهو أمر اعترف به في مؤتمر صحفي قبل شهرين.
وفي وقت سابق، قال مفوض الاقتصاد في الاتحاد الأوروبي باولو جنتيلوني – وهو نفسه رئيس وزراء إيطالي سابق – إن السلطة التنفيذية للاتحاد الأوروبي تراقب التطورات في روما “بدهشة قلقة”، حسب “بي بي سي”.