إنتر ميلان يتأهل لنهائي السوبر الإيطالي بالرياض ماجد الجمعان رئيسًا تنفيذيًّا للنصر رسميًّا زلزال عنيف بقوة 6.1 درجات يضرب تشيلي وظائف شاغرة للجنسين في مجموعة النهدي وظائف شاغرة بـ فروع متاجر الرقيب 50 وظيفة شاغرة في تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة أرنولد يحدد شروطه للبقاء مع ليفربول وظائف إدارية شاغرة في شركة المراعي
يعاني كثير من الناس من الشعور بالخمول والإرهاق بعد الاستيقاظ؛ بالرغم من الحصول على ساعات طويلة من النوم الهادئ.
وأوضحت مجلة بريفنشن الأمريكية، في تقرير نشرته أن هناك عدة أسباب لعدم الشعور بالراحة بعد الاستيقاظ من النوم.
وفيما يتعلق بالخمول أوضحت أن تدفق الدم في الدماغ يكون أبطأ لمدة تصل إلى 30 دقيقة بعد الاستيقاظ مقارنة بما كان عليه قبل النوم، وهو ما يشعر الشخص بانخفاض النشاط إلا أن ذلك يعد أمرًا طبيعيًّا.
كما حذرت الدراسات من خطر تعرض الشخص للضوء الأزرق وهو المنبعث من الحواسيب وشاشات الجوال والأجهزة الإلكترونية، مشددة على وجوب التوقف عن استخدامها قبل ساعة على الأقل من النوم.
وبالإضافة لما سبق؛ يمثل شرب كميات كبيرة من الكافيين في ساعات متأخرة من النوم سببًا رئيسا لعدم الحصول على قدر كافي من الاسترخاء، والإصابة باضطرابات النوم؛ لذلك ينصح الخبراء بمنعه تمامًا في الليل واستبداله بالأعشاب المهدئة.
ولا تعتبر الممارسات اليومية هي السبب الأوحد في الإصابة باضطرابات النوم، والإرهاق بعد الاستيقاظ، فتعتبر العوامل الوراثية سببًا مهمًّا في اضطرابات النوم.
كما تشير الدراسات إلا أن الأشخاص المصابين بانقطاع التنفس أثناء النوم على وجه الخصوص هم الأكثر تأثرًا باضطرابات النوم، وإجهاد ما بعد الاستيقاظ.
وبالرغم من بساطة بعض الخطوات إلا أنه قد تساعد في الحصول على قدر كافٍ من الاسترخاء والاستمتاع بنوم عميق وهادئ واستيقاظ نشيط؛ منها ترتيب الغرفة وإضفاء بعض اللمسات على الفراش مثل تعطيره، وتبريده في الصيف.