سوق العمل يعاني نقصًا كبيرًا في أعداد الكوادر البيطرية إطلاق رقائق المستقبل لبناء جيل من الكفاءات في صناعة أشباه الموصلات حماة الحدود.. شموخ طويق وعزيمة الرجال مراكز الشرط المتحركة.. أمن يواكب الحدث برؤية تصنع المستقبل زيادة نسب التوطين المستهدفة في مستوى الإدارة العليا إلى 100% حساب المواطن .. ماذا تعني حالة الطلب مكتمل كليًّا بدون الحاجة للمرفقات؟ الزكاة والضريبة: تمديد مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية حتى 30 يونيو 2025 13 مليون زائر لموسم الرياض عملية قلب معقدة تنقذ حياة مقيم في القصيم الزميل منصور المزهم مديرًا لفرع هيئة الصحفيين السعوديين في الشمالية
كشفت نتائج دراسة صادمة أن نصف الأمريكيين يتوقعون أن يشهدوا حربًا أهلية ثانية في الولايات المتحدة في غضون سنوات، ويقول خمسهم تقريبًا إنهم يمكن أن يكونوا يومًا ما في مواجهة بالسلاح بسبب السياسية.
وكشف باحثون في جامعة كاليفورنيا عن نتائج دراسة جديدة مثيرة للقلق حول الانقسامات العميقة في الولايات المتحدة، حيث قالوا إنها أظهرت مستويات غير مبشرة بشأن الميل المتزايد إلى اللجوء إلى العنف وذلك في استطلاع أجروه مؤخرًا في جميع أنحاء أمريكا.
وقال أكثر من ثلثي المستطلعين إنهم يرون تهديدًا خطيرًا للديمقراطية وأجاب 50.1% بنعم على سؤال: هل سيكون هناك حرب أهلية في الولايات المتحدة في السنوات القليلة المقبلة؟
وقال أكثر من 40% إن وجود زعيم قوي أكثر أهمية من الديمقراطية، وكشف الباحثون أيضًا عن ميل متزايد تجاه تسوية الخلافات السياسية بالعنف، حيث قال ما يقرب من خُمس المشاركين في الاستطلاع إنه من المحتمل أن يستخدموا السلاح خلال أي نقطة توتر سياسي في السنوات المقبلة، بينما قال 4% من المشاركين إنه من المرجح أن يطلقوا النار على شخص.
وقال جارين وينتموت، القائم على الدراسة، إن النتائج التي توصل إليها كانت قاتمة للغاية وتجاوزت أسوأ توقعاته، مضيفًا أن نقطة الأمل الوحيدة تكمن في أن هناك نسبة لا بأس بها رفضوا العنف السياسي تمامًا.
وتابع: تُعد الدراسة بمثابة تنبيه للناس والمسؤولين على الأخص للتعرف على التهديد والتصرف وفقًا لذلك، وإذا لم يأخذوا تلك النتائج في الاعتبار فإننا سنشهد مستقبلًا لا يريد أي أحد أن يكون به.
ووصفت الدراسة المكونة من 42 صفحة أن النتائج عبارة عن شعور الأمريكيين بالعزلة المستمرة وعدم الثقة في المجتمع الديمقراطي الأمريكي ومؤسساته.
وكان قد لقي أكثر من 600 ألف جندي مصرعهم خلال الحرب الأهلية الأمريكية في الفترة من 1861 إلى 1865، وذلك عندما واجه فيها الاتحاد (الولايات المتحدة) الانفصاليين في إحدى عشرة ولاية جنوبية، لتجتمع معًا بعد ذلك لتكون الولايات الكونفدرالية الأمريكية.
وقد فاز حينها الاتحاد بالحرب الأهلية الأمريكية التي ما زالت تعدّ الأكثر دموية في تاريخ الولايات المتحدة.