إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
أشاد الأمير عبدالرحمن بن مساعد بالمصور في الديوان الملكي بندر الجلعود.
وقال عبدالرحمن بن مساعد في تغريدة له عبر تويتر: الفنان بندر الجلعود ليس مجرد مصور بل هو مؤرخ يكتب تاريخًا ناصعًا بعدسته.
ونال رأي ابن مساعد إشادة وتأكيد من شخصيات عامة وكُتاب، حيث قالت الكاتبة صيغة الشمري: فعلًا أتابعه على جميع حساباته، تصويره يلامس مشاعرنا.
وعلق المصور حميص: يستاهل المدح، ما شاء الله لقطاته تتكلم ما هي مجرد صورة.
وكتب الصحفي بندر الغضوري: بالفعل بندر الجلعود صاحب عدسة مميزة وفنان يرسم بالكاميرا، كما وصفته سموّك قبل 6 أعوام.. يستاهل أبدع في مجاله.
أما الإعلامي خلف الدوسري فقال: يستاهل الثناء الصديق الغالي بندر، نفخر به.
من جهته قال الشاعر نايف معلا: صدقت يا أبا فيصل، وسبق أن قلت:
يا بندر الجلعود كثر من صورك (المُلهمة)
أنا التقاطي (للشعر) مثل التقاطك (للصور)
ووافقه الإعلامي بدر الشمري بالقول: نشهد أنه مؤرخ يا طويل العمر وعدسته المميزة تتحفنا دائمًا باللقطات الرائعة لسيدي خادم الحرمين الشريفين وسيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وضيوف الوطن من زعماء وسياسيين.
بندر الجلعود هو المحترف الذي عشق الكاميرا صغيرًا وراسم الصورة وناقلها بكامل أحاسيسها كبيرًا، حيث يصف نفسه بالفوتوغرافي فقط، وبدأ هاويًا وتصدر بصوره المنتديات الإلكترونية قبل انتشار الإنترنت.
ويقطع الجلعود الميدان من أجل لقطة واحدة، ويرى أنه لها لسان ينطق بتفاصيلها، لينتقل من المنتديات وصخب الملاعب إلى هيبة القصور الملكية كاسرًا حاجز الرتابة في الصورة.
ولا يكاد بندر الجلعود يُرى وجهه؛ لأن همه هو التقاط صورة الملك سلمان وولي العهد لتصبح واجهة الصحف المحلية والعالمية، حيث ينتظر السعوديون ووكالات الأنباء اللحظة التي ينشر فيها الجلعود الصور الملكية لينثر الشاعر شعره، ويحط الكاتب مقاله، مستلهمين من تفاصيل الصورة أسطرهم، أما دوليًّا فصورة الجلعود كسمعة صاحبها تملأ الدنيا وتشعل الناس.