تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الجوف غدًا مسؤول إفريقي متهم بمعاشرة 400 امرأة بينهن زوجات مشاهير! بيع صقرين في الليلة الـ 16 لمزاد نادي الصقور بـ 196 ألف ريال ارتفاع أسعار الذهب وسط ترقب نتائج الانتخابات الأمريكية موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين
قال خطيب الجمعة بالمسجد النبوى، إن ذكر الله يغدق فيضا غامرا من النفحات، فبكلمات يسيرة في لحظات وجيزة وبنية صادقة تمحى الذنوب وينال المسلم أعلى الدرجات.
وأضاف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:”من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة، ومحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزًا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك” رواه البخاري ومسلم.
فيديو | "بكلمات يسيرة في لحظات وجيزة وبنية صادقة تمحى الذنوب"
مشاهد من خطبة الجمعة في المسجد النبوي#الإخبارية pic.twitter.com/8A8G6Rertc
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 15, 2022
وكان خطيب المسجد النبوي، قد تحدث الجمعة الماضية في يوم عرفة قائلا:”أيها المسلمون هذا اليوم من الأيام الجليلة وساعاته أشرف الساعات فهو يوم تقترب فيه الأرض من السماء”.
وأضاف: قد قال ﷺ (ما مِن يَومٍ أَكْثَرَ مِن أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فيه عَبْدًا مِنَ النَّارِ، مِن يَومِ عَرَفَةَ، وإنَّه لَيَدْنُو، ثُمَّ يُبَاهِي بهِمُ المَلَائِكَةَ، فيَقولُ ما أَرَادَ هَؤُلَاءِ). وقال صلى الله عليه وسلم (ما رُؤِيَ الشيطانُ يومًا ؛ هو فيه أَصْغَرُ ، ولا أَدْحَرُ، ولا أَحْقَرُ، ولا أَغْيَظُ منه يومَ عرفةَ، وما ذاك إلا لِمَا يَرَى من تَنَزُّلِ الرحمةِ وتَجَاوُزِ اللهِ تعالى عن الذنوبِ العِظَامِ إلا ما كان من يومِ بَدْرٍ ” فقيل: وما رَأَى من يومِ بَدْرٍ ؟ فقال : إنه قد رَأَى جبريلَ وهو يَزَعُ الملائكة).
وتحدث عن حجة رسول الله ﷺ فقال: في السنة العاشرة أيد الله عزم رسوله وقواه على الحج، فأخبر الناس أنه حاج فبلغت هذه البشرى المسلمين فاشتد شوقهم لصحبة رسول الله ﷺ للاقتداء به، فخرج من المدينة النبوية أفضل نبي وأكرم رسول على الله ومعه الصحابة رضي الله عنهم أفضل وفد يؤم بيت الله الحرام منذ خلق الله الدنيا، وخير أمة أخرجت للناس في تواضع وإخلاص وشوق يجدد نشاطهم في كل ساعة، ويقين بثواب الله وكرامته واستسلام لرب العالمين بالتوحيد الذي حل بمقدسات الإسلام ودياره وبدد ظلمات الشرك إلى الأبد في جمع لم يعهد في الإسلام جمع مثله قبله.