بهاتريك مبابي.. ريال مدريد يعبر مانشستر سيتي
تغريم الأهلي 10 آلاف وإيقاف سيماكان مباراتين
إدخال 270 شاحنة مساعدات إنسانية لقطاع غزة
بيان الهلال يُغرمه 80 ألفًا
التعاون يتأهل لربع نهائي دوري أبطال آسيا 2
طريقة التحقق من أهلية الحصول على تأشيرة العمالة المنزلية
الأخدود يُقيل ستيبان توماس
التعاون والوكرة إلى ركلات الترجيح
شرطة الدمام تباشر واقعة مشاجرة بين 4 فتيات
مباراة التعاون والوكرة إلى الأشواط الإضافية
شدد المتحدث باسم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، سامر الجطيلي، على ضرورة تمكين الفرق الفنية بشكل كامل لتقييم وضع خزان صافر ووضع إجراءات استباقية لتحييد الخطر البيئي ومنع التسرب.
فيديو | متحدث #مركز_الملك_سلمان_للأغاثة د. سامر الجطيلي: يجب تمكين الفرق الفنية بشكل كامل ودعم خطة إنقاذ خزان "صافر" لتحييد الخطر البيئي#الإخبارية pic.twitter.com/yi7PVsF8iV
قد يهمّك أيضاً— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 12, 2022
ودعا الجطيلي خلال تصريحات مع قناة “الإخبارية”، الجميع إلى المساهمة في الخطة المبدئية والتي ساهمت فيها المملكة بمبلغ 10 ملايين دولار أمريكي، لتفريغ هذا الخزان من حوالي 1.1 مليون برميل نفطي يتواجد حاليًا فيه والاستفادة من هذه الكمية وبيعها وإرجاع عائدها لصالح العمل الإنساني.
وأكد على ضرورة تمكين الفرق الفنية بشكل كامل وسريع لإنقاذ الخزان من المليشيات الحوثية، ودعم الخطة التي بدأتها المملكة وعدد من الدول، فضلًا عن التمكين الكامل لتحييد الخطر البيئي المحدق باليمن والدول المجاورة.
وكان مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أعلن عن تقديم المملكة مبلغ 10 ملايين دولار أمريكي للإسهام في مواجهة التهديد القائم من ناقلة النفط “صافر” الراسية في ساحل البحر الأحمر شمال مدينة الحديدة اليمنية.
وأوضح المركز في وقت سابق، أن المملكة دأبت على دعم جهود الأمم المتحدة لمواجهة وتجنب التهديدات الاقتصادية والإنسانية والبيئية المحتملة لناقلة النفط “صافر” وتداعيات تسرب النفط منها التي قد تسبب كارثة بيئية وملاحية كبيرة تهدد ساحل البحر الأحمر ومجتمعات الصيد والملاحة الدولية ودخول الغذاء والوقود والإمدادات المنقذة للحياة لليمن، مما سيفاقم الأوضاع الإنسانية وسيهدد الدول المطلة على البحر الأحمر.
وأكد أن المملكة حذرت في أكثر من مناسبة أنه في حال تسرب النفط من ناقلة “صافر” التي تحتوي على أكثر من مليون برميل ولم تتم صيانتها منذ عام 2015م، سيشهد العالم أكبر كارثة بيئية تهدد الحياة تحت الماء والثروة السمكية والتنوع البيولوجي جراء التسرب النفطي.