طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
سخر زعماء مجموعة الـ G7 من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أثناء جلوسهم لتناول الغداء،حيث سخروا بشأن صورته وهو يمتطي صهوة حصان، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقال رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون: علينا أن نظهر أننا أقوى من بوتين، ثم أضاف رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو: علينا الحصول على عرض ركوب الخيل ونحن عراة الصدر، ويمكن بعد ذلك سماع جونسون في مقطع فيديو وهو يقول: علينا أن نظهر لهم عضلاتنا.
ويأتي ذلك في الوقت الذي يعمل فيه الرئيس جو بايدن على عقد تحالف غربي على قدم وساق مع دخول الصراع الروسي الأوكراني شهره الخامس وإلقاء روسيا قنابلها على كييف لأول مرة منذ أسابيع.
وسأل رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أثناء جلوسه على الطاولة مع قادة أكبر الاقتصادات في العالم: هل نرتدي السترات؟ هل نخلعها؟ هل نخلع ملابسنا؟، وحينها قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو: دعونا نلتقط صورة.
وكان المسؤولون يحاولون التقاط صورة رسمية لمأدبة الغداء مع قادة كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وقال جونسون عندها: علينا أن نظهر أننا أقوى من بوتين، دعونا نظهر لهم عضلاتنا.
وقالت رئيسة الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لاين: ركوب الخيل هو الأفضل، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وكان القادة يشيرون إلى صورة تعود لعام 2009 لبوتين وهي عاري الصدر ويمتطي حصانًا في جبال منطقة تيفا السيبيرية أثناء إجازة.
وكان الرئيس بايدن في مأدبة الغداء لكنه لم يشارك في السخرية، واكتفى بنقد موسكو بشأن الهجوم على كييف ووصفه بأنه همجي.
ومع اجتماع قادة مجموعة السبع في ألمانيا، كثفت روسيا من هجماتها في أوكرانيا، وهاجمت القوات الروسية العاصمة كييف لأول مرة منذ أسابيع.
وبالطبع، تهيمن قضية الصراع الدولي بين روسيا وأوكرانيا على القمة، حيث يقيّم قادة مجموعة السبع مدى نجاح العقوبات، كما سيناقشون وضع المناخ الاقتصادي المتدهور في العالم.