“إحسان” توقّع عددًا من الشراكات الاستثمارية الرقمية المبتكرة لتيسير إخراج الزكاة
“درايش” يواصل تألقه في رمضان بتقديم جوائز مالية أكثر من مليوني ريال
إمساكية يوم الخميس 13 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
هيئة العناية بالحرمين: تجنّب الافتراش والنوم في الحرمين وساحاتهما
متحدث التجارة: 4 معايير لتقييم أداء وكالات السيارات
مفتي المملكة: تصوير وبث الصلوات على الهواء مباشرة مسألة خطيرة قد تنافي الإخلاص
القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية
نجم الاتحاد السابق: طريقة بلان تمنح الأفضلية لمنافسيه
عرض هلالي لضم فان دايك
ترامب يتراجع عن خطته: لا أحد يجبر سكان غزة على المغادرة
أكد رجل الأعمال والأكاديمي خالد بن عبدالله آل سعود، أنه لم نرَ يومًا لـ”مشاهير الفلس” حضورًا حتى ولو في مؤخرة الصفوف في نصرة قضايا الوطن.
وتابع خالد آل سعود، خلال تغريدات له عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر، أن هذا يأتي بقدر ما بات وجود مشاهير الفلس خطرًا لا يُستهان به يستهدف قيمنا ومبادئنا وأجيالنا، ولابُد من سَنّ قانون يردعهم.
وأضاف: “يُطلقون على أنفُسِهم لقب صُنّاع محتوى، لكن بعضهم المحتوى فارغ، مثل عقل صاحبه.. يا رب لُطفك بنا”.
وتفاعل العديد من المتابعين مع تغريدات خالد آل سعود، حيث كتب عبدالله رفيع الشلاحي: انطلاقًا من أسفالهم وسوء محتواهم فلا يشرف الوطن أن يعدهم حتى، وأعتقد يا دكتور أنه يجب أن نوجه أقلامنا وحديثنا نحو الشركات التي تتعامل معهم في الدعاية والإعلان، فلو وضع مقياس للمحتوى ومن يكون دون المستوى تستبعده الشركة من خطة تسويقها.
وتعجب عبدالعزيز البنيان: هؤلاء يلهثون ورقة المال، المال ولا سواه! فمن يدفع أكثر تتسع دائرة الكاميرا له، يصنعون محتوى لأنفسهم لأنهم بلا محتوى.. فإن لم يجد فإعلان وإن لم فسقطه يتكسب وراءها متابعين جدد! صنعوا مادة بقالب لمتابعيهم فصدقوا عنوانها نحن أبطال التفاهة فصدقهم أولئك وانضموا للقافلة!
أما مغردة تدعى سارة فكتبت: الشركات المعلنة هم سبب هذه الفوضى، المفروض أي شخص يسوي إعلان يكون حاصل على تصريح من وزارة الإعلام والتصريح أن يكون حاصل على شهادة إعلام W/، لو يتم مقاطعة أي شركة تنزل إعلان عند مشاهير الفلس سوف يتغير الوضع مثل ما هو حاصل مع البيض.
من جهته، قال سالم الغدير: المشاهير هدفهم واضح مادي بحت، وربما لا ألومهم لكن يجب تدخل هيئة الإعلام بهذا الشأن بحيث يكون المشهور مرخص له بالإعلان أسوة بالمحامي والمقرض، وتتحمل الجهة المعلنة كافة تبعيات الإعلان، وذلك وفق ضوابط معينة خاصة بالمحتوى.