تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة بالأرقام.. رياض محرز يخطف الأنظار في آسيا رونالدو يقود النصر لتجاوز الغرافة بثلاثية وظائف شاغرة في شركة معادن وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ياماندو أورسي وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي للتنمية
حصلت هيئة تقويم التعليم والتدريب، ممثلة بالمركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي، على عضوية في اتفاقية سيئول (Seoul Accord)، وهي أول منظمة على مستوى الشرق الأوسط تحصل على العضوية، وتعد اتفاقية بين الجهات المسؤولة عن الاعتماد أو الاعتراف بشهادات الحاسب الآلي وتقنية المعلومات في التعليم العالي بضوابط تمثل الحد الأدنى من الامتثال لمواصفات الخريجين، لتعزيز التعليم المبني على المخرجات، حيث حصل المركز على العضوية المرحلية وهي شرط أساس للانضمام لاحقًا كعضو دائم في الاتفاقية.
وتهدف العضوية إلى تعزيز إمكانيات التعلم، وتنقل الخريجين بين الدول الأعضاء، وإتاحة فرص العمل لخريجي المؤسسات الأكاديمية الوطنية المعتمدة من المركز في مجال الحاسب الآلي وتقنية المعلومات في جميع أنحاء العالم، كما تساعد على تحسين وتطوير العلاقة مع وكالات وشبكات ضمان الجودة عالميا، فضلاً عن توطين أفضل الممارسات الدولية في الاعتماد، مما يعزز مكانة الهيئة بوصفها مرجعية في اعتماد برامج الحاسب الآلي وتقنية المعلومات في التعليم العالي محليا وعالميا.
ويعزز الأعضاء جهودهم لتطوير وتبني أفضل الممارسات، لمساعدة التغيرات القائمة والسريعة في هذه العلوم حول العالم وأن يكون هنالك اعتراف متبادل بالمؤهلات، تحت شروط وضوابط تعمل بها الهيئات المسؤولة عن الاعتماد أو الاعتراف بشهادات الحاسب الآلي وتقنية المعلومات في التعليم العالي، حيث تركز الاتفاقية على البرامج بأنواعها في مرحلة البكالوريوس.
الجدير بالذكر أن الهيئة ممثلة بمركز ” اعتماد” حصلت على اعتراف كامل من الاتحاد العالمي للتعليم الطبي (WFME) لمدة عشر سنوات إلى عام ٢٠٣٢م، حيث يعد هذا الاتحاد الذي تأسس عام 1972م، منظمة غير حكومية وغير هادفة للربح، وتعنى بتحسين جودة التعليم الطبي في جميع أنحاء العالم، وحرصت الهيئة على الحصول على هذا الاعتراف كونها بيت خبرة وطنياً مسؤولاً عن جودة التعليم العالي بمؤسساته وبرامجه في المملكة بما في ذلك برامج التعليم الطبي، وكسب ثقة المجتمع المحلي والدولي في مخرجات نظام التعليم السعودي، بما يدعم فرص الشباب السعودي في الالتحاق بأفضل الوظائف الدولية والمنافسة العالمية في سوق العمل المحلي والدولي، وحصولهم على أفضل الفرص التعليمية.