إقامة صلاة عيد الفطر في جميع مصليات الأعياد والجوامع بعد شروق الشمس بـ15 دقيقة
الحج والعمرة: حافظوا على نظافة الحرمين بعد الإفطار
الأخضر يسعى لإنهاء تألق اليابان على ملعبه
منارات المسجد الحرام.. تحف معمارية مستمدة من التراث الإسلامي
إبراهيم بايش يتفوق على نجوم دوري روشن برقم مميز
ضبط مقيم لوث البيئة بحرق مخلفات عشوائية في مكة المكرمة
إيزاك يُعجل برحيل نجم برشلونة
سناب شات تطلق عدسة للواقع المعزز لتسليط الضوء على معاناة اللاجئين
السوق المالية تبدأ استقبال طلبات الانضمام إلى برنامج تأهيل الخريجين المتفوقين
البنوك السعودية تضخ 520 مليون ريال لدعم مشاريع المسؤولية الاجتماعية
التقى وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي بالأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD ماتياس كورمان في باريس، وذلك خلال زيارته للعاصمة الفرنسية للمشاركة في الاجتماع الوزاري لمجموعة العمل والتوظيف بمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، الذي اختتم أعماله أمس.
وأكد المهندس الراجحي أهمية هذه المحافل الدولية لتكثيف الجهود وتوطيد التعاون المشترك بين الدول لمواجهة التحديات التي تواجه أسواق العمل والمجتمعات، مضيفًا أن سوق العمل في المملكة يشهد خلال السنوات الأخيرة تحولًا كبيرًا يتواكب مع رؤية المملكة 2030 الهادفة لبناء وطن أكثر ازدهاراً ونماءً وحيوية، مشيراً إلى أن مجالات التعاون مع المنظمة في المجالين الاقتصادي والتنموي خلال الفترة المقبلة، وخاصة أن الوزارة تدير شبكة ومركز الرياض للسياسات السلوكية التابعة لمجموعة العشرين وتعمل حالياً على عدة مبادرات متعلقة بالمهارات والتوظيف وأن التنسيق مع المعنيين بالمنظمة سيسهم في تطوير السياسات وبناء القدرات والإحصاءات ذات الصلة.
بدوره أعرب الأمين العام للمنظمة عن شكره للمهندس الراجحي على قبول الدعوة ومشاركة المملكة في الاجتماع الوزاري لمجموعة العمل والتوظيف، مرحبًا بالعمل المشترك في جميع مجالات التعاون المتاحة بين الطرفين، وداعيًا إلى التنسيق المباشر مع المعنيين بالوزارة لدراسة مجالات التعاون المتاحة وتفعيلها.
يذكر أن مشاركة المملكة في الاجتماعات الوزارية للمنظمة جاءت استجابة لدعوة من حكومة المملكة المتحدة ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD، وشارك خلالها المهندس الراجحي في الجلسة الرئيسة يوم 7 يونيو وألقى كلمة سلطت الضوء على تجربة المملكة المميزة في التعامل مع تداعيات جائحة كورونا على أسواق العمل والمجتمعات.