المزايا المتاحة بخدمة بياناتي المطورة في أبشر
أمطار متوقعة وسيول من الجمعة إلى الثلاثاء بعدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في فروع التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة لدى شركة روابي القابضة
وظائف شاغرة بشركة BAE SYSTEMS في 4 مدن
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة بفروع ساماكو للسيارات في 3 مدن
أثار مقتل الطالبة الأردنية إيمان أرشيد، حالة من الغضب بعدما لقت مصيرًا مشابهًا للشابة المصرية نيرة أشرف؛ إذ سقطتا قتيليتين إحداهما داخل الجامعة، والثانية أمامها؛ في مشاهد دموية مريبة.
ودشن مغردون وسمًا بعنوان قاتل التطبيقية يطالبون فيه بإعدام قاتل إيمان أرشيد؛ مؤكدين أن مثل تلك القضايا لا يوجد فيها مجال لاختلاف الرأي، قائلين: “إما أن تكون مع القصاص أو ألا تبدي رأيك”. كما اعتبر بعض المغردين ان تطبيق أقسى العقوبات على مرتكبي مثل هذه الجرائم يحمي المجتمع، أخذًا بمبدأ أن من أمن العقوبة أساء الأدب.
وشمل الوسم صورًا لرسائل تتلقاها بعض الفتيات تهددها بالقتل على نهج ما حدث مع فتاة جامعة المنصورة؛ وسط دعوات بتأمين الفتيات وأخذ ما يتلقونه من تهديدات على محمل الجدية.
وتساءل مغردون عن كيفية دخول شخص مسلح إلى الجامعة حتى يتمكن من تنفيذ جرييمته على مرأى ومسمع من جميع الطلاب.
وحذرت التغريدات من حالة الزخم الذي تخلقها الحوادث بشكل مؤقت في المجتمعات؛ مطالبين بحلول ردعية جذرية لحماية النساء في المجتمعات.
وفي السياق ذاته؛ ناقشت بعض الآراء تفعيل دور وحدات مكافحة الجرائم الإلكترونية، لرصد رسائل التهديد وأخذ اللازم بشانها؛ بالإضافة إلى رصد التعليقات المؤيدة لمثل تلك الحوادث او المبررة لها؛ معتبرين أن ذلك قد يحول دون تكرارها.
مقتل إيمان أرشيد
وكانت الأردن قد شهدت حالة من الصدمة والحزن؛ بعد مقتل طالبة أردنية بأعيرة نارية أطلقها عليها مجهول عقب خروجها من لجنة الاختبارات في كلية التمريض.
ونقلت وسائل إعلام محلية تصريحات لمسؤول أمني أكد أن أحد الأشخاص أقدم على إطلاق أعيرة نارية باتجاه إحدى الفتيات داخل جامعة خاصة شمال العاصمة، أدى إلى وفاتها فور وصولها المستشفى.
وأوضح شهود الواقعة، في تصريحات إعلامية أن هناك شاباً متنكراً يرتدي قبعة، أطلق 5 رصاصات على الفتاة، واحدة في الرأس و4 طلقات في الجسد، وتمكن من الهرب من رجال الأمن عند محاولة القبض عليه؛ لافتين إلى أن عمره لا يتجاوز 24 عامًا.