إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
ألغت خطوط لفوتهانزا العالمية 990 رحلة طيران من الرحلات الصيفية لشهر يوليو؛ بسبب نقص الموظفين، مما يبرز التحديات التي تواجه صناعة الطيران عالميًّا في الوقت الذي يكافح فيه سوق النقل الجوي للتعافي من تداعيات أزمة فيروس كورونا.
وقالت لوفتهانزا في بيان أرسل بالبريد الإلكتروني: “إن صناعة الطيران بأكملها، خاصة في أوروبا، تعاني حاليًّا من اختناقات ونقص في الموظفين”.
وتابع: “إن هذا ينطبق على المطارات وخدمات المناولة الأرضية ومراقبة الحركة الجوية وكذلك شركات الطيران”.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة لوفتهانزا، كارستن سبور، الشهر الماضي، إنه مع انحسار تهديد جائحة كورونا، اضطربت اعمال وخطط سوق العمل في شركات الطيران.
وخفضت المطارات وشركات الطيران وخدمات المناولة الأرضية الوظائف خلال الأزمة، وتكافح الآن لإعادة التوظيف.
كما حذرت شركة Fraport AG، المشغلة لمطار فرانكفورت الدولي، من أن نقص الموظفين قد يؤدي إلى تأخيرات كبيرة في رحلات الطيران حيث لا يزال مطاري فرانكفورت وميونيخ يكافحان لإعادة توظيف القوى العاملة المطلوبة.
وبذلك تنضم شركتا لوفتهانزا وEurowings إلى القائمة المتزايدة من شركات الطيران التي اضطرت إلى قطع رحلاتها الصيفية بسبب مشكلات ما بعد الوباء وقامت مثل الخطوط الجوية البريطانية التي الغت رحلاتها من مطار هيثرو بلندن بنسبة 10% حتى أكتوبر.
كما ألغت إيزي جيت مئات الرحلات خلال عطلة نهاية الأسبوع، فيما تبرز ضحية أخرى وهي خطوط KLM، التي أجبرت مؤخرًا على الطيران بطائرات فارغة بسبب مشاكل في مطار شيفول بأمستردام ولسوء الحظ، قد يكون الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن تنضم شركات طيران قادمة إلى القائمة، ويزداد اضطراب موسم الصيف في أعقاب التعثر المؤسف للمسافرين.