الهلال يستعيد ذكريات رباعيته ضد باختاكور
4 مباريات قوية تنتظر الأهلي في رمضان
القادسية يستعد لتكريم رموزه في رمضان
محمد صلاح يحلم بالفوز بالبريميرليج هذا الموسم
أمير الرياض يقلّد مساعد مدير مرور المنطقة رتبته الجديدة
مشروع تطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد الدويد بالحدود الشمالية ويحفظ مكانته
أمانة جدة تصدر وتجدد 7.845 شهادة صحية
قبل لقاء اليوم.. ماذا قدم رومارينيو ضد الأهلي؟
الأهلي يبحث عن الفوز الرابع ضد الفرق القطرية
التعاون في مواجهة صعبة ضد تراكتور
أفاد تقرير شركة كورسيرا المعروفة بتوفير دورات تدريبية مفتوحة على الإنترنت، حيث إن السعودية تُصنف من بين أفضل 10 دول في العالم من حيث إقبال الكوادر البشرية على دراسة مهارات الأعمال.
وقالت منصة التعليم عبر الإنترنت، إن تقرير المهارات العالمية، استند على بيانات من 100 مليون متعلم في أكثر من 100 دولة استخدموا موقع كورسيرا العالمي لتطوير مهارات جديدة خلال العام الماضي.
وقال التقرير إن تقدم المملكة في هذا التقرير، والذي مكنها من دخول قائمة أفضل 10 دول مقبلة على دراسة مهارات الأعمال، هو أمر مرتبط بتحسين الكفاءة في التكنولوجيا وعلوم البيانات بشكل أكبر.
كما أشار التقرير أيضًا إلى أن ذلك يتماشى مع أهدف التحول الرقمي المحددة في المملكة وفقًا لرؤية 2030.
أظهر المتعلمون في السعودية إقبالهم على إتقان مهارات العمل بنسبة 91%، وقد أظهروا نقاط قوة في المجالات التالية:
يحث التقرير القادة في الدولة على رؤية أهمية تلك المجالات بالنسبة للمواطنين الشاب وبالتالي إيجاد طرق لاستغلال تلك المجالات على نطاق أوسع، بالإضافة إلى التوسع في تمويل تلك المجالات.
يقيس التقرير 3 من أكثر مجالات المهارات المطلوبة التي تدفع التوظيف في الاقتصاد الرقمي، وهم: الأعمال والتكنولوجيا وعلوم البيانات.
ووفقًا للتقرير، يوجد في المملكة 682 ألف متعلم في برنامج كورسيرا بمتوسط عمر 34 عامًا وثلثهم من النساء، يتابع أكثر من النصف (58 بالمائة) تعلمهم على الأجهزة المحمولة.
وقال أنتوني تاترسال، نائب الرئيس لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في كورسيرا: انطلقت المملكة في رحلة طموحة نحو التحول الرقمي، مع تركيز قوي على تعزيز مهارات قوتها العاملة من الشباب، وتستعد السعودية بالفعل لمستقبلها من خلال برنامج تنمية القدرات البشرية، وهو جزء من رؤية المملكة 2030، حيث يتم تنفيذ استراتيجيات أكثر تأثيرًا للدخول في الاقتصاد الرقمي، وبناء قوة عاملة قادرة على المنافسة لا سيما في مجالات مثل التكنولوجيا وعلم البيانات، وهو أمر من شأنه أن يحقق عوائد طويلة الأجل.
تضم المنصة 100 مليون متعلم، وأكثر من 7000 مؤسسة، وأكثر من 5000 دورة تدريبية من 250 من الجامعات الرائدة في العالم، وتمتلك Coursera واحدة من أكبر مجموعات البيانات لتحديد اتجاهات المهارات وقياسها.