القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
قال موقع World Economic Forum: إن قرار السلطات السعودية برفع الإجراءات الاحترازية والوقائية المتعلقة بمكافحة فيروس كورونا، يسهم في انتعاش مجالي السفر والسياحة.
وكان قد تقرر رفع الإجراءات الاحترازية والوقائية المتعلقة بمكافحة الجائحة، وذلك بناءً على ارتفاع نسب التحصين والمناعة، حيث تقرر عدم اشتراط لبس الكمامة في الأماكن المغلقة، باستثناء المسجد الحرام، والمسجد النبوي الشريف، والأماكن التي يصدر بشأنها بروتوكولات من قبل هيئة الصحة العامة، أو المنشآت والأنشطة والمناسبات والفعاليات ووسائل النقل العام التي ترغب في تطبيق مستويات حماية أعلى من خلال الاستمرار باشتراط لبس الكمامة للدخول إليها، مع الاستمرار بالتوعية والحث على استخدامها.
وقال تقرير الموقع: إنه بعد رفع قيود كورونا بدأت شركات الطيران وشركات السياحة بتنفس الصعداء؛ والقرار الأخير للمملكة سيسهم في أن تحذو دول أخرى حذوها، وبالتالي تعويض خسائر السياحة الفادحة التي تجاوزت 4 تريليونات دولار عالميًّا منذ بداية الجائحة.
وأضاف التقرير: في عام 2018، نمت السياحة الدولية للعام التاسع على التوالي، حيث بلغ عدد السائحين الوافدين 1.4 مليار وولدوا 1.7 تريليون دولار من عائدات الصادرات، وفقًا لمنظمة السياحة العالمية (UNWTO)، لكن بعد عامين بدت الصورة مختلفة تمامًا، حيث أثر إغلاق كوفيد-19 على قطاع السفر والسياحة بشدة. وفي عام 2020 وحده، واجهت خسائر بقيمة 4.5 تريليون دولار و62 مليون وظيفة، مما أثر على مستويات المعيشة ورفاهية المجتمعات في جميع أنحاء العالم.
واستطرد التقرير قائلًا: تتجه السعودية حاليًّا نحو تحقيق المرونة والاستدامة في السفر والسياحة، فقد تمكنت من إقامة عدة فعاليات وتندرج تحت إطار صناعة الترفيه، بجودة عالية وبمعايير عالمية، دون تسجيل إصابات تذكر، لاسيما في موسم جدة والرياض.
وقد حققت المملكة جزءًا من أهدافها التي تندرج تحت إطار 2030 بكونها وجهة سياحية محلية وعالمية، حيث استطاعت أن تعكس رؤية المملكة انعكاسًا حقيقيًّا في استثمارها بالقطاع السياحي والترفيهي.