الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
حذر أستاذ المسرطنات الدكتور فهد الخضيري، من شواء اللحوم على النيران مباشرة، مشيرًا إلى أن الطبقة المحترقة من المشويات قد تكون سببًا للإصابة بالسرطان.
وكتب الخضيري في تغريدة له على حسابه الرسمي بتويتر: “هناك العديد من الدراسات أشارت إلى وجود مسرطنات عديدة في اللحوم والدهون المحترقة، كذلك الدراسات المنشورة عن البرجر المحترق والستيك المستوي كثيرة جدًّا، وفيها تحذيرات من الهيدروكربونات المسرطنة والنايتروارينات التي في اللحم والدهن المحترق (هناك أربع دراسات مؤكدةً ذلك)”.
وأضاف في تغريدة أخرى: “كما أن تقرير المعهد الوطني للصحة (NIH) سبق أن أشار إلى أن الأسطح المحترقة في الشواء ينتج مركبات مسرطنة ضارة (مثل ال Heterocyclic Amines وpolycyclic aromatic hydrocarbons). لذلك أزل الجزء المحترق وتناول ما تحته لتتجنب هذه المسرطنات”.
وأكمل: “احذر هذه الطريقة بالطهي لحد الاحتراق والتي تجعل السطح المحترق لهذا اللحم مسرطن وضار جدًّا لأنه محترق، لصحتك لا تأكل الجزء الأسود أبدًا ولا الأسطح المحترقة من المشويات لأنها تحوي الهيدروكربونات المسرطنة polycyclic aromatic hydrocarbons وهذا عليه أبحاث كثيرة تؤكد ذلك وهناك بعض المراجع”.
وفي سياق متصل، حذر استشاري التغذية السريرية الدكتور عبدالعزيز العثمان، من مخاطر غسل الدواجن قبل طهيها، مؤكدًا أن معظم أمراض الجهاز الهضمي والتي تكون بها جراثيم وبكتيريا تنتقل أساسًا من الغذاء.
وأضاف العثمان خلال حديثه ببرنامج “اليوم” المذاع على قناة “الإخبارية”، أنه من المعلومات التي قد تكون صادمة للبعض أنه لا يجب غسل الدواجن قبل طهيها، لأنه من أكبر المسببات لنقل البكتيريا.
وأوضح أنه من المفروض غسل الدجاج بطريقة خاصة جدًّا وذلك في حوض أو قِدر، مشيرًا إلى أن عدم غسله سيكون أهون من غسله بطريقة خاطئة تسبب انتشار البكتيريا.