ميادين وطرق حائل تتزين بالأعلام الخضراء احتفاءً بيوم العلم
التعاون يتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
أكثر من 900 مليون ريال إجمالي تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري
خالد بن سلمان يبحث التعاون ومستجدات الأحداث مع نظيره التركي
بركان هاواي يعاود إطلاق أعمدة الحمم
مباراة التعاون وتراكتور تتجه لركلات الترجيح
الهلال يصعد لربع النهائي برباعية في باختاكور
الأهلي يتجاوز الريان بثنائية محرز ويتأهل لربع النهائي
مباراة التعاون وتراكتور إلى الأشواط الإضافية
الدبغة كنز نباتي في براري الشمالية فماذا تعرف عنه؟
قالت استشارية جراحة التجميل الدكتورة فاطمة الصبحي: إن جراحة التجميل من العلوم الطبية الجراحية المهمة في العصر الحديث، وتطورت كثيرًا وبشكل كبير، حيث ساعدت الكثير، ولكن الأهم ألا نكلف أنفسنا ما لا نطيق، ولا نقع ضحية في دائرة الإدمان (أو ما يسميه البعض الهوس).
وأشارت إلى ضرورة التفريق ما بين الإدمان وهو الحاجة الملحة والمستمرة لتغير أي شيء في الجسم، وبين تعديل تجميل في الجسم والشعور بالحاجة بتعديل شيء آخر، وهناك دائمًا هدف واضح للمريض يراه من البداية، أو أثناء العلاجات والتواصل مع الطبيب.
وتابعت الاستشارية فاطمة الصبحي: “ليس من المنطق أن نحمل أنفسنا أكثر من طاقتنا لشيء تكميلي وليس ضروريًّا، وإن كنا في ضرورة لحالة نفسية مضطربة، يجب أن نتأكد من خلو الشخص من الأمراض، أو المشاكل النفسية المعقدة التي لن تحلها الجراحة، أو التجميل، وإن كان المريض مستقرًّا نفسيًّا يمكن اللجوء للتجميل لأنها ضرورة بالنسبة له؛ لأن لها تبعات نفسية، أو جسدية ووظيفية كترهلات الجلد التي تسبب تقرحات والتهابات، أو تعيق الحركة واللبس”.
وعن مدى أهمية إجراء جراحة التجميل، أوضحت الاستشارية فاطمة الصبحي أن ذلك يتوقف عندما يكون هناك تدخل في الجسم من حقن، وجراحة، هنا يجب أن نقف ونعلم أنه حاجة وضرورة، أو رفاهية لمن يستطيع على تكاليفها بكل أريحية.