تراجع أرباح أمريكانا للمطاعم السنوية 38.8% إلى 595 مليون ريال
انقلاب حافلة يودي بحياة 20 شخصًا في رواندا
جناح وزارة الداخلية يستعرض النظارة الذكية بمؤتمر ليب التقني 2025
فلكية جدة ترصد القمر البدر لشهر شعبان اليوم
تراجع أسعار النفط متأثرة بزيادة مخزونات الخام الأمريكي
لقطات لهطول أمطار الخير على الأحساء
زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب تركيا
“بيئتي” صهاريج صديقة للبيئة لنزح مياه الصرف الصحي في جدة
حلوى مقلة العين تثير الفزع في دولة عربية
رياح شديدة على منطقة تبوك بسرعة 49 كم/ ساعة
انضمت 9 نقابات ومنظمات إلى المسيرات الاحتجاجية على مستوى فرنسا، كما نظموا إضرابًا في المستشفيات الحكومية ومراكز الرعاية الصحية الفرنسية.
وحذر الأطباء من أن الوضع قد وصل إلى مرحلة حرجة بسبب نقص الموظفين والموارد ومن المرجح أن يزداد سوءًا خلال فترة الصيف، مضيفين أن الإضراب جاء لزيادة الوعي بشأن وضع المستشفيات العامة وكذلك وضع القطاعات الطبية والاجتماعية، وحمل المتظاهرون لافتات كُتب عليها من الضروري التحرك لدعم طاقم المستشفيات الفرنسية.
ويأتي هذا في الوقت الذي تعاني فيه المستشفيات العامة من نقص خطير في الوظائف، كما يشعر الأطباء بالقلق مع فترة دخول الصيف، قائلين: إن الوصول إلى الرعاية الأولية أصبح أمرًا معقدًا بشكل متزايد ولم تعد المستشفيات تؤدي دورها.
وتم تنظيم الإضرابات في 50 مدينة فرنسية على الأقل، وفقًا لقائمة أعدتها نقابة الأطباء، كما قالت النقابة الوطنية للممرضات: إن أزمة كوفيد-19 أرهقت العاملين الصحيين المنهكين بالفعل، مضيفة: جعلتنا الجائحة نعتقد أن الجميع سيشعر بأهميتنا وتتحسن أوضاعنا لكن في المقابل عانينا من خيبة أمل مريرة.
وتأتي الاحتجاجات بعد أسبوع من إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مهمة طارئة مدتها لمدة شهر واحد حتى يكون قادرًا على تقديم تعزيزات لحالات الطوارئ.
وقال: إنه سيتم النظر في الصعوبات التي لوحظت في المستشفيات من إجهاد العاملين الصحيين والإجازات المرضية المتكررة.
وحذرت النقابة الرئيسية للأطباء النساء تحديدًا من أن النقص في عدد الممرضات وصل إلى مستوى حرج في أجنحة الولادة، مما يشكل خطرًا غير المتوقع.