ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
منذ وقت ليس ببعيد، كان يُنظر إلى وزير الخزانة ريشي سوناك على أنه الأجدر بأن يحل محل بوريس جونسون، لكن شعبيته تضاءلت وأصبح المجال مفتوحًا أمام عدد آخر.

أدلى نواب حزب المحافظين- منذ قليل- بأصواتهم التي قررت مستقبل بوريس جونسون، وذلك بعد أن قدم أكثر من 54 منهم رسائل قالوا إنهم لا يثقون في قيادته.
وفي حين قال غالبية النواب بعدد 211 نائبا: إنه يستحق منصبه إلا أن هناك 41% من نواب حزبه بعدد 148 نائبًا قالوا إنه لا يستحق ذلك، وهذه النسبة أكبر من النسبة التي حصلت عليها تيريزا ماي، رئيسة الوزراء السابقة، والتي عندما رأت أن أكثر من ثلث حزبها لم يعد يدعمها استقالت بعد 6 أشهر، ويتوقع الكثيرون أن يحذو بوريس حذوها.
وعلى ذلك، فإن القائمة التالية تشير إلى المرشحين المحتمل أن يخلفوا جونسون.
يُنظر على نطاق واسع إلى ليز تروس على أنها على سلم الصعود للمنصب الكبير في بريطانيا، وهي تشغل منصب عضوة البرلمان منذ عام 2010 وبدأت في صعود السلم الوزاري فور دخولها البرلمان.
وهي حاليًّا العضو الأطول خدمة في مجلس الوزراء، حيث شغلت مناصب تحت قيادة ديفيد كاميرون وتيريزا ماي وبوريس جونسون، ويصفها البعض بأنها السيدة الحديدية الجديدة أي خليفة مارجريت تاتشر.

هو الرئيس الحالي للجنة اختيار الرعاية الصحية والاجتماعية، وكان منافس بوريس جونسون في جولة الإعادة وجهًا لوجه في انتخابات قيادة حزب المحافظين الأخيرة في عام 2019.

شغل ساجد جافيد تقريبًا كل منصب وزاري رفيع، وهو حاليًّا وزير الصحة، لكنه عمل مستشارًا ووزيرًا للداخلية ووزيرًا للإسكان ووزيرًا للأعمال ووزيرًا للثقافة، وهو ابن سائق حافلة باكستاني مهاجر، كان يعيش فوق متجر في بريستول وأصبح مصرفيًّا استثماريًّا ثم سياسيًّا.

يُنظر إلى بريتي باتيل على أنها الشخصي الأكثر شعبية للمحافظين، وهي تتبنى آراء سياسية جيدة، وكانت داعمًا رئيسيًّا لمحاولة بوريس جونسون القيادة في عام 2019، وتمت مكافأتها بتعيينها وزيرة للداخلية.

زادت شعبية بن والاس في الفترة الأخيرة، ونال الثناء من النواب لتعامله بهدوء تحت الضغط والتعامل مع الأزمة الأوكرانية، وهو حليف طويل الأمد لـ بوريس جونسون.

تضم القائمة بعض الأسماء الأخرى أيضًا وهم كالتالي: دومينيك راب، ومايكل جوف، وتوم توجندهات، ونديم الزهاوي، وبيني موردونت، ومارك هاربر.