انفجار مصنع للألعاب النارية بالهند يقتل 21 شخصًا
أسعار النفط تستقر وسط ترقب لرسوم جمركية جديدة
حزمة من الفعاليات والأنشطة الثقافية في احتفال المدينة المنورة بالعيد
استمرار الحالة الممطرة الـ11 اليوم على عدة مناطق
يعاني من اعتلالات نفسية.. شرطة تبوك تباشر محاولة شخص مضايقة آخرين
ريال مدريد يصل نهائي كأس ملك إسبانيا
نتائج مباريات ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم
عواصف شديدة وفيضانات تضرب الجزر اليونانية
731 جولة رقابية لتجارة الباحة وضبط 37 مخالفة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وغبار على 7 مناطق
شدد المتحدث باسم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، سامر الجطيلي، على ضرورة تمكين الفرق الفنية بشكل كامل لتقييم وضع خزان صافر ووضع إجراءات استباقية لتحييد الخطر البيئي ومنع التسرب.
فيديو | متحدث #مركز_الملك_سلمان_للأغاثة د. سامر الجطيلي: يجب تمكين الفرق الفنية بشكل كامل ودعم خطة إنقاذ خزان "صافر" لتحييد الخطر البيئي#الإخبارية pic.twitter.com/yi7PVsF8iV
قد يهمّك أيضاً— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 12, 2022
ودعا الجطيلي خلال تصريحات مع قناة “الإخبارية”، الجميع إلى المساهمة في الخطة المبدئية والتي ساهمت فيها المملكة بمبلغ 10 ملايين دولار أمريكي، لتفريغ هذا الخزان من حوالي 1.1 مليون برميل نفطي يتواجد حاليًا فيه والاستفادة من هذه الكمية وبيعها وإرجاع عائدها لصالح العمل الإنساني.
وأكد على ضرورة تمكين الفرق الفنية بشكل كامل وسريع لإنقاذ الخزان من المليشيات الحوثية، ودعم الخطة التي بدأتها المملكة وعدد من الدول، فضلًا عن التمكين الكامل لتحييد الخطر البيئي المحدق باليمن والدول المجاورة.
وكان مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أعلن عن تقديم المملكة مبلغ 10 ملايين دولار أمريكي للإسهام في مواجهة التهديد القائم من ناقلة النفط “صافر” الراسية في ساحل البحر الأحمر شمال مدينة الحديدة اليمنية.
وأوضح المركز في وقت سابق، أن المملكة دأبت على دعم جهود الأمم المتحدة لمواجهة وتجنب التهديدات الاقتصادية والإنسانية والبيئية المحتملة لناقلة النفط “صافر” وتداعيات تسرب النفط منها التي قد تسبب كارثة بيئية وملاحية كبيرة تهدد ساحل البحر الأحمر ومجتمعات الصيد والملاحة الدولية ودخول الغذاء والوقود والإمدادات المنقذة للحياة لليمن، مما سيفاقم الأوضاع الإنسانية وسيهدد الدول المطلة على البحر الأحمر.
وأكد أن المملكة حذرت في أكثر من مناسبة أنه في حال تسرب النفط من ناقلة “صافر” التي تحتوي على أكثر من مليون برميل ولم تتم صيانتها منذ عام 2015م، سيشهد العالم أكبر كارثة بيئية تهدد الحياة تحت الماء والثروة السمكية والتنوع البيولوجي جراء التسرب النفطي.