مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
في الوقت الذي شدد فيه العديد على أهمية مبادرات وزارة الصحة بهدف فحص المقبلين على الزواج من الجنسين، التي تهدف إلى استكشاف الأمراض الوراثية في مرحلة مبكرة قبل الزواج، دعا البعض إلى شمول الصحة النفسية في الفحص.
وعبر وسم :”فحص ما قبل الزواج للجنسين” طالب المغردون بألا يقتصر الفحص على اكتشاف أمراض الدم، والأمراض الوراثية والمعدية فقط، بل يمتد لفحص المخدرات والخمور، وغيرها من التحاليل التي قد يكون لها معنى اجتماعي بالإضافة للمعنى الطبي.
وتشارك مغردون قصصًا عن اكتشاف بعض الحالات بعد الزواج أن أحد الزوجين يعاني من أمراض نفسية، لم يتم الكشف عنها من قبل، أو إدمان على نوع من المهدئات أو غيرها من الحالات. واعتبر البعض أن الفحص النفسي وأنماط الشخصية توازي أهميتها الفحص الطبي لأن علاج المرض متاح بينما علاج الروح والشخصية مكلف ومؤلم، وهو قد يكون أكثر تأثيرًا على استقرار الحياة الزوجية بعد ذلك.
كما أشارت بعض الاقتراحات إلى تنظيم دورات تأهيلية اجتماعية لمقبلين على الزواج، في إطار المبادرة نفسها؛ في سبيل تحقيق أكبر قدر من الأهلية لضمان حياة أسرية مستقرة، بعيدًا عن المشكلات الصحية والنفسية كذلك.
وشدد بعض المختصين على أهمية بعض الفحوصات الضرورية خاصة للأزواج الأقارب أو من قرية واحدة، منها فحوصات الإعاقات موضحين بعض المراكز التي تقوم بالفحص المذكور.