وظائف شاغرة لدى شركة PARSONS في 5 مدن وظائف هندسية وإدارية شاغرة بـ شركة الفنار وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر الدولية الجامعة العربية: نرفض التصريحات الإيرانية المزعزعة للسلم الأهلي في سوريا هيئة تنظيم الإعلام تستدعي مشهورة سناب شات فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي
وقّعت جامعة حائل، ممثلة بالكلية التطبيقية اليوم، 11 اتفاقية شراكة مع عدد من الجهات في القطاعين العام والخاص بالمنطقة، وذلك بمبنى إدارة الجامعة بالمدينة الجامعية.
وأكد رئيس جامعة حائل الدكتور راشد بن مسلط الشريف، أن هذه الشراكات تعزز دور الجامعة التكاملي مع القطاعين العام والخاص في دعم القدرات البشرية، بما يتوافق مع تطلعات القيادة الرشيدة – أيدها الله -، مشيراً إلى أن الجامعة تعمل على تحقيق دورها في دعم التنمية المستدامة، والإستراتيجيات الوطنية لرؤية المملكة 2030، مقدماً شكره لسمو أمير منطقة حائل وسمو نائبة على ما يولونه من اهتمام ودعم ومتابعة لكل ما يخدم الجامعة، في كافة برامج الجامعة وخططها التطويرية.
وأوضح عميد الكلية التطبيقية بجامعة حائل الدكتور بنيان بن باني الرشيدي، أن الكلية تسعى إلى تحقيق شراكة فعالة مع القطاعين العام والخاص بمنطقة حائل ، حيث اعتمدت الخطة التنفيذية ومؤشراتها من أجل تحقيق التنمية المستدامة من خلال إحداث شراكات بين الكلية التطبيقية وعدد من الجهات بالمنطقة، مبيناً أن المرحلة الأولى اشتملت على توقيع ١١ اتفاقية شراكة ، شملت فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وفرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وفرع وزارة التجارة، وغرفة حائل التجارية، وجمعية حائل للعمل التطوعي وخدمة المجتمع، وجمعية التنمية السياحية، ونادي الطائي، ونادي الجبلين، ونادي ذوي الإعاقة، ومركز تمكين، ومجموعة التخصيص الطبية.
وبيّن الدكتور الرشيدي أن تلك الشراكات تهدف إلى ربط الكلية التطبيقية باحتياجات سوق العمل في التخصصات التطبيقية في القطاعين العام والخاص بالمنطقة، وتحديد مواصفات مخرجات الكلية التطبيقية من واقع احتياجات المستفيدين بحائل، مشيراً إلى أن تلك الاتفاقيات اشتملت على تقديم الخدمات الاستشارية والبحثية والمهنية والتدريبية للمستفيدين، وتأهيل طلبة الكلية التطبيقية في ميادين العمل المهنية المتنوعة، بالإضافة إلى المراجعة الدورية مع الشركاء في القطاعين لأهم المهارات المهنية اللازمة لسوق العمل.