13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
شور العالمية توصي بتوزيع 15% أرباحًا نقدية عن عام 2024
المرور: 3 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض 50% على المخالفات
5 وفيات و19 إصابة في حريق برج سكني بالشارقة
الصحة العامة: لقاح MMR يحمي الأطفال ويعزز المناعة
القدّية للاستثمار شريك مؤسس لسباق جائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا 1
حساب المواطن يجيب.. ماذا يعني الحد المانع؟
لافروف: الاتفاق مع واشنطن حول السلام في أوكرانيا معقد
قالت وكالة بلومبرغ إن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يعقد اجتماعات في مصر هذا الأسبوع في مستهل جولة إقليمية تبدأ من القاهرة والأردن ثم تركيا، تهدف إلى تعزيز العلاقات مع حلفائها، كما تهدف أيضًا إلى تشييد الجسور مع أنقرة.
ولفت التقرير إلى أن زيارة ولي العهد تأتي قبل الزيارة الأولى التي يقوم بها الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى المملكة الشهر المقبل؛ لإجراء محادثات واسعة النطاق تشمل الطاقة والاستثمار والأمن.
وكانت تعهدت كل من السعودية ودول خليجية أخرى بتقديم أكثر من 20 مليار دولار مجتمعة، من الودائع والاستثمارات لدعم اقتصاد القاهرة التي يُنظر إليها على أنها ركيزة أساسية في العالم العربي، ولكنها تشهد ارتفاعًا في أسعار الحبوب وبعض المنتجات الأخرى التي تفاقمت بسبب الصراع الدولي بين روسيا وأوكرانيا.
وقال التقرير إنه بجانب أهداف تعزيز العلاقات مع الحلفاء، فإنه من المقرر أن تشمل الزيارة السعودية إلى مصر تنسيقًا تجاه موقف البلدين لقضايا المنطقة والقضايا الدولية قبل زيارة بايدن إلى الرياض.
وقبيل وصول ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بحث رئيس مصر، عبد الفتاح السيسي وملوك البحرين والأردن سبل تعميق العلاقات والتنسيق بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك خلال اجتماع بمنتجع شرم الشيخ المطل على البحر الأحمر يوم الأحد.
وفي الإطار نفسه، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأسبوع الماضي، إنه سيرحب بولي العهد الأمير محمد بن سلمان في أنقرة في 22 يونيو، وبحسب وكالة بلومبرغ، فإن هذه الجولة قد تقدم دفعة للاقتصاد التركي الذي تأثر بالظروف العالمية.
ويعمل أردوغان على تحسين العلاقات مع الرياض وعواصم إقليمية أخرى حيث يهدف إلى تعزيز التجارة وجذب الاستثمار، وذلك في وقت ارتفع فيه التضخم التركي إلى أكثر من 70%.