طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
وَقَّعَ عددٌ من بعثات الحج ومكاتب شؤون حجاج الخارج مع مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي (أضاحي)؛ لتقديم خدمة شراء الهدي والأضحية، تسهيلاً على حجاج بيت الله الحرام ولضمان إتمام عملية النسك بيسر وسهولة، وفق مميزات إضافية يقدمُها المشروعُ.
وتقومُ إدارةُ المشروع بالتواصل مع بعثات الحج ومن ثم الاجتماع معهم، وتوقيع اتفاقيات لتنفيذ نسك الحجاج وفق آلية معينة متفق عليها، مؤكدةً في الوقت نفسه أهميةَ تعاونها الإيجابي مع المشروع؛ من أجل تنفيذ النسك في المواقع المخصصة؛ للحفاظ على بيئة المشاعر المقدسة وضمان تنفيذ النسك وفق الشروط الشرعية والصحية وعدم اللجوء إلى الذبح العشوائي، خاصةً أنَّ المشروع يُمكِّنُ حجاجَهم الراغبين في تنفيذ نسكهم بأنفسهم من خلال التنسيق مع المتخصصين في إدارة المشروع، من خلال تخصيص مجازر لتلبية رغبات الحجاج.
ويُتَوَقَّعُ ارتفاعُ عدد طلبات حجاج الخارج مع مشروع “أضاحي”، خلال موسم حج 1443هـ، فيما تنتمي البعثات إلى دول شرق آسيا، وجنوب شرق آسيا، والدول الأوربية، والبلدان العربية، والولايات المتحدة الأمريكية، والبلدان الأفريقية الناطقة بالعربية وغير الناطقة بالعربية.
وأوضحَ مشروعُ المملكة للإفادة من الهدي والأضاحي أنَّ إجماليَ بعثاتِ الحج التي وَقَّعتْ اتفاقيةَ تفاهمٍ فيما يخصُّ موسمَ حج هذا العام في تزايد، كما تسمحُ إدارةُ المشروع لبعثات الحج بإرسال ممثلين عنها لمشاهده تنفيذ النسك في مواقع المشروع، كما يمكنهم استلامُ كمياتٍ من اللحوم لحجاجهم إذا رغبوا بذلك.
وأشارَ المشروعُ إلى أنَّ تعاونَ بعثات الحج جاءَ بعد سلسلة ندوات لعدد من السفراء وقناصل الدول العربية والإسلامية في المملكة العربية السعودية؛ بهدف توعية حجيجهم بقَصْرِ شراء النسك من “الهدي، والأضحية، والفدية، والصدقة” على المشروع؛ لتوفيره جميعَ الشروط الصحية والشرعية والبيئية.