الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو رونالدو يقود هجوم البرتغال ضد بولندا الأخضر تحت 21 عامًا يتعادل مع البحرين عملية نوعية تحبط تهريب 200 كيلوجرام من القات بجازان الأخضر يسعى لاستعادة بريقه هجوميًّا المرور: تمديد فترة تخفيض المخالفات المتراكمة لا يتطلب التسجيل القوات الجوية السعودية بمعرض البحرين الدولي للطيران: احترافية ومناورات دقيقة وظائف شاغرة في مجموعة Serco وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY سبب عودة رانييري للتدريب من بوابة روما
اختارت الحكومة الباكستانية كوب الشاي لتخفيف أعباء التضخم الاقتصادي، والأزمة الاقتصادية العالمية.
وقال وزير التخطيط والتنمية في باكستان، أحسن إقبال: “إن الباكستانيين قد يقللون من استهلاكهم للشاي إلى كوب أو كوبين في اليوم، بسبب أعباء استيراده على البلاد”.
وكان الشاي الاختيار الأول للحكومة الباكستانية؛ باعتبار أن باكستان هي أكبر مستورد للشاي في العالم؛ لذا تفرض الواردات منه ضغوطًا مالية إضافية على الحكومة.
وقد جاوزت قيمة واردات الشاي في باكستان، في عام 2022، 640 مليون دولار؛ علمًا بان عدد السكان 220 مليون نسمة.
ولقي تصريح وزير التخطيط الباكستاني سخرية من بعض المواطنين؛ الذين لجأوا لمواقع التواصل الاجتماعي معبرين عن استهزائهم بالنظر لتكلفة استيراد الشاي في الوقت الذي تواجه في البلاد أزمة حقيقية في ملفي السياسة والاقتصاد.
ولجات الحكومة الباكستانية لرفع أسعار الوقود في مايو الماضي، للمضي قدمًا في تنفيذ صفقة الإنقاذ التي توقفت منذ فترة مع صندوق النقد الدولي، والتي كانت أحد شروطها رفع سقف سعر الوقود.