تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
اشتكى أحد المواطنين من تعرضه للإساءة والتنمر والظلم من قبل مديره في العمل، الذي يحمل الجنسية اليمنية، فيما دعا العديد من المواطنين لضرورة التحقيق في الأمر من قبل الجهات المعنية.
وقال المواطن عبر سلسلة تغريدات في موقع تويتر إنه : ” منذ ثلاث شهور جاء له عرض وظيفي كمشرف مبيعات في شركة مشهورة، وكان سعيدًا جدًا بهذا الخبر، ولكنه بعد أيام اكتشف أن المسمى الوظيفي هو حبر على ورق وتم تكليفه بأعمال لا علاقة لها بوظيفته.
وأضاف أنه خلال الثلاث شهور لم يشعر بالراحة يومًا واحدًا، وكان يعاني من التنمر والضغط النفسي بسبب مديره في العمل، بالرغم من أنه كان يحاول أن يخلق لنفسه جوًا من المرح والود، ولكنه اكتشف أنه محاسب على كل كلمة ينطق بها.
وأشار إلى أنه كان يتعرض لضغط بالكلام والأفعال من المشرف اليمني وتحمل كثيرًا ظنًا منه أن هذا اختبار له لكي يتأكدوا هل يصلح للعمل أم لا؟ موضحًا أنه كان يسخر منه بطريقة استفزازية، مشيرًا إلى أنه كان يتحرش به جنسيًا ويبرر ذلك بأنه يمزح معه.
ولفت إلى أنه بعد مرور شهرين، في العمل قال المدير اليمني له: “إن الادارة طلبت تقييمه، وتم تقييمه على أنه بطيء، وذو صوت منخفض، ويتحدث أحاديث جانبية مع العملاء، وشعره طويل”، ووافق الموظف على رفع التقييم ووعده بأنه سوف يتحسن، وبالفعل قام بتنفيذ ما طلب منه، وتحسن وقام بقص شعره، ورفع من صوته، وكل يوم كان يتعلم بشكل أسرع.
وأضاف أنه بعد ثلاثة أشهر، لاحظ ضغطه المستمر، ويترصد له على أتفه الأخطاء، ولكنه كان يحاول أن يسرع في الانجاز، مشيرًا إلى أنه كان يخاصمه، ولو سأله عن سبب الخصام لا يبرر.
وأكد الموظف على أنه تعرض لمشاكل كثيره بسبب مديره، وتحمل كثيرًا، ولم يرفع أي شكوى لأنه كان يحتاج الوظيفة، واعتقد أن أسبوع يكفي لحل المشكلة ولكن الأمر طال، ولم يتخذ قسم الموارد البشرية في الشركة أي رد فعل تجاه الموظف على مدار 3 أشهر.