ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان وظائف إدارية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أكوا باور
ذكرت وكالة أنباء تاس الروسية، اليوم الأربعاء، نقلًا عن مسؤول من الإدارة الروسية، كيريل ستريموسوف، أن منطقة خيرسون التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا، تسعى لمطالبة الرئيس فلاديمير بوتين بدمجها في موسكو بحلول نهاية العام.
وقالت موسكو في أبريل إنها سيطرت بشكل كامل على منطقة خيرسون ذات الأهمية الاستراتيجية؛ لأنها توفر جزءًا من الرابط البري بين شبه جزيرة القرم، التي استولى عليها الدب الروسي من أوكرانيا في 2014، وبين المناطق الانفصالية التي تدعمها موسكو في شرق أوكرانيا.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في 23 أبريل الماضي إن المفاوضات بين كييف وموسكو ستكون في خطر إذا استخدمت روسيا الاستفتاءات الزائفة لتبرير ضم منطقتي خيرسون وزابوريزهيا المحتلتين.
وقال زيلينسكي إن مثل هذه الخطوة تعني أن كل ما حدث من قبل، كل اجتماعات المجموعات الدبلوماسية، كلها خيالية ومسرح سياسي.
وفي عام 2014، بعد شهر من احتلال شبه جزيرة القرم، نظمت موسكو استفتاءً هناك، رفضته أوكرانيا والغرب باعتباره غير شرعي، وقد أيد بأغلبية ساحقة الضم إلى موسكو.
وقال نائب رئيس الإدارة الروسية في خيرسون، كيريل ستريموسوف، للصحفيين إنه لا توجد خطط لإنشاء جمهورية خيرسون الشعبية، مثل إقليمي دونيتسك ولوغانسك في أوكرانيا، لكنه أشار إلى أن هناك خططًا لمطالبة بوتين بضمه.
أضاف لوكالة نوفوستي: خيرسون هي روسيا، ولن تجرى استفتاءات، بل سيكون القرار بناء على نداء القيادة الإقليمية في خيرسون إلى الرئيس الروسي، وسيكون هناك طلب لإدراج الإقليم ضمن منطقة مناسبة من الاتحاد الروسي.