القبض على مواطن لتكسيره زجاج مواقع انتظار حافلات بالرياض
الدراسة عن بُعد في الشرقية.. غدًا
الدرعية يحصد لقب دوري الدرجة الثانية
هيئة المقيّمين المعتمدين تحيل 3 مخالفين للنيابة العامة
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك فيصل لعام 2025
الداخلية تطلق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم خلال موسم الحج
عودة الإثارة إلى جدة.. الفورمولا 1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم
التعاون ضد الشارقة غدًا في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم
فيصل بن فرحان يبحث التطورات في المنطقة مع نظيره الإيراني
إنفاذًا للأمر الملكي.. تسليم الفوزان والشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
مع احتدام الصراع بين روسيا وأوكرانيا، أدرك قادة الدول الأوروبية، أنهم ارتكبوا خطأً فادحًا باعتمادهم الشديد على الطاقة الروسية، حيث تعتمد أوروبا حاليًا على موسكو فيما يقرب من 40% من احتياجاتها من الغاز الطبيعي.
وعلى سبيل المثال، فقد اعترفت الحكومة الألمانية بأنها ارتكبت خطأ عندما أصبحت معتمدة بشكل كبير على إمدادات الغاز الروسي، ولذلك، تحاول الدول الأوروبية بشكل محموم تأمين الإمدادات الآن من الشرق الأوسط والبحر الأبيض المتوسط، حيث بات أمن الطاقة أحد أهم أولويات أوروبا.
وبحسب صحيفة التليغراف، فإن ثروات البحر الأبيض المتوسط تزداد قيمتها في الوقت الحالي بشكل كبير، باعتبارها مصدرًا محتملًا لإمداد الغاز إلى أوروبا.
وعلاوة على ذلك، يعيد كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حاليًا دراسة جدوى بناء خطوط الأنابيب التي ستنقل الغاز الطبيعي من شرق البحر الأبيض المتوسط إلى أوروبا، أو ما يُعرف باسم خط أنابيب EastMed والذي تبلغ تكلفته 6 مليارات يورو، وغرضه بكل وضوح هو تقليل الاعتماد على الوقود الروسي.
وقد صرح وزير الخارجية اليوناني ونظيره القبرصي، نيكوس ديندياس وأيوانيس كاسوليدس، بأن الصراع الروسي الأوكراني سيغير هيكل أسواق الطاقة في أوروبا والشرق الأوسط، ففي حين أن هناك مخاطر طالت العالم أجمع، إلا أن الأزمة توفر أيضًا فرصًا يجب دراستها.
تشمل البلدان الغنية بغاز شرق المتوسط ما يلي: مصر، لبنان، سوريا، ليبيا، فلسطين، تركيا، اليونان، قبرص.