توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يقفز لمستويات تاريخية
الهيئة الملكية للرياض تحذر من ادعاءات مضللة بشأن المساعدة في التقديم على الأراضي
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
دوري روشن.. الخليج يتغلّب على الرائد بهدفين لهدف
نصائح بعدم رش النخيل للوقاية من الغبير خلال فترة الطلع
التعادل يحسم مواجهة الفيحاء والفتح في الجولة الـ26 من دوري روشن
تعادل مانشستر يونايتد مع مانشستر سيتي.. وليفربول يخسر أمام فولهام
تحذير متقدم في العقيق: أمطار غزيرة وصواعق وسيول
بحوزتهم سلاح ناري.. القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 122,550 قرصًا ممنوعًا
استعرض الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، مجمل ما بذل من خدمات من قبل وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي، وقاصديه خلال شهر رمضان المبارك وأيام عيد الفطر.
كما أفاد السديس أن إجمالي عدد المصلين بلغ (22) مليون مصلٍّ، وإجمالي عدد الزوار للسلام على النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبيه- رضي الله عنهما- بلغ (406,000) مصلٍّ من الرجال والنساء في الروضة.
كما أضاف أن إجمالي عبوات زمزم الموزعة أكثر من (4.5) مليون عبوة، وإجمالي عدد الحافظات التي تم تقدم مياه زمزم من خلالها بلغ (330,000) حافظة، وتوزيع قرابة (5) ملايين وجبة إفطار، كما تم فرش أكثر من (25) ألف سجادة بين ثابت ومتغير يومي، وبلغ عدد المستفيدين من الخدمات الرقمية (283) ألف مستفيد، و(472) ألف مستفيد من مواقف السيارات، وإجمالي المستفيدين من خدمات كبار السن وذوي الإعاقة وسيارات الجولف والعربات (280) ألف مستفيد.
كما أشار الشيخ السديس إلى أنه تم تطوير خدمة إفطار الصائمين من حيث المواقع والإجراءات، وتغيير تكييف الروضة الشريفة بنوعية جديدة ومتطورة، وتخصيص مرافق دورات المياه للنساء إضافية في الساحات، والتعامل مع الزيادة الكبيرة لأعداد المصلين والزائرين وتعزيز الإيجابيات، والتحول الرقمي في الخدمات المباشرة للزوار بالتشغيل التجريبي ومنها الخدمات الذكية التالية: إفطار الصائمين، والاعتكاف، والإرشاد المكاني (باركود الأبواب)، وتطوير تطبيق زائرون.
وفي الختام أكد أنه هذه الجهود تأتي وفق تطلعات القيادة الرشيدة- أعزها الله- في تقديم أرقى الخدمات للحرمين الشريفين وقاصديهما، سائلًا الله- العلي القدير- أن يديم على هذه البلاد المباركة نعمة الأمن والأمان، وأن يجعلها شامخة عزيزة وذخرًا للإسلام والمسلمين إلى يوم الدين.