7 أطعمة تعالج النسيان وتقوي الذاكرة خلال أسبوع.. أكثر من 5.6 ملايين مصلٍ في المسجد النبوي انخفاض أسعار الذهب اليوم بعد اقترابها من أعلى مستوى في 3 أشهر بنك الرياض يجمع ملياري ريال من طرح صكوك رأس مال إضافي درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة وجدة الأعلى بـ31 وعرعر 4 مئوية ارتفاع صادرات السعودية غير النفطية 19.7% في نوفمبر الماضي بعد حذف الحساب.. شرط واحد لـ التسجيل في حساب المواطن التجارة: لا تنساقوا وراء وعود الاستثمار السريع أمطار متفاوتة الغزارة على معظم المناطق حتى الاثنين.. إليك خريطة الهطول مغادرة الطائرة السعودية الإغاثية الـ 12 لمساعدة الشعب السوري
بعد 20 عامًا من الزواج، سعى عبدالله سراج وزوجته لتحقيق حلم الأبوة والأمومة، فقررا احتضان طفل يطمئنا إليه ويمنحانه العطف اللذين ناشداه في حياتهما.
فيديو | "بعد 20 عاما من عدم الإنجاب في مكة"..
قد يهمّك أيضاًعبدالله سراج وزوجته يحتضنان طفلا يتيما قبل عامين ويقدمان له الرعاية الكاملة#الإخبارية#نشرة_النهار pic.twitter.com/lNwtwrc7pZ
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 30, 2022
يقول عبدالله في تصريحه لـقناة الإخبارية: “فكرة الاحتضان جاءتنا قبل سنتين، فأخت زوجتي قالت لها: احتضني طفلًا أحسن لك لأننا عندنا إشكال أننا منذ تزوجنا في 2002 لم نرزق بولد، لكن الحمد لله ربي رزقنا”.
وتقول زوجة عبدالله: “بصراحة كنت مترددة وقتها لكن قلت لزوجي خلينا نسأل ونشوف، فذهب إلى دار الوداد وسألهم على الإجراءات، فأخبروه أن التواصل يكون مع الأم، وسبحان الله ربنا يسر الإجراءات ويسر لها”.
وبصوت مرتعش يقول عبدالله سراج لطفله: “يا ولدي سراج.. أنت ولدي حبيبي والله إني أبكي محبة فيك والله إني أحبك حبًا الله أعلم به”.
يذكر أن جمعية الوداد هي أول جمعية سعودية متخصصة في رعاية الأطفال الأيتام من فاقدي الرعاية الوالدية، وقد بلغ عدد الاطفال المحتضنين من خلالها 724 طفلًا، لـ 724 أسرة محتضنة.
ويشترط للاحتضان: أن تكون الأسرة سعودية، وألا يقل عمر الزوجة عن 25 سنة عند تقديم الطلب، ولا يتجاوز عمر الزوجة 50 سنة عند الاحتضان، وتحقيق الأهليـة الاجتماعية، والاقتصادية، والنفسية.
كما يشترط تحقق السلامة والصحة، والسلامة الأمنية، وتحقق شرط الرضاعة الشرعية لدى الأسرة، والحصول على رخصة الاحتضان.
وتوفر الجمعية التأهيل والتمكين للأسرة المرشحة للاحتضان بما يضمن قيامها بواجباتها وأدوارها تجاه الطفل اليتيم بالصورة الفاعلة، إذ تهدف إلى تأهيل الأسرة المرشحة للاحتضان بالمعارف والمهارات اللازمة التي تساعدها على رعاية الطفل، وتمكين الأسرة المرشحة للاحتضان من التعامل مع الطفل المحتضن بصورة سليمة وملائمة لكل مرحلة من مراحله العمرية التي يمر بها خلال احتضانه.