خطيب المسجد الحرام: تصدقوا على المحتاجين عبر جهات موثوقة
خطوات تقديم طلب بدل فاقد لبطاقة الهوية
رصد القمر البدر لشهر رمضان الليلة
المدني: حافظوا على سلامة الأطفال من مصادر الخطر داخل المنازل
الدولار يتماسك واليورو يتراجع
ركاب يفرون من حريق طائرة عبر جناحها!
مسجد الجمعة بالمدينة المنورة مرتبط بالسيرة النبوية فماذا تعرف عنه؟
موعد صرف المعاشات والمنافع التأمينية لشهر إبريل
سعر الذهب اليوم يصعد لمستوى قياسي جديد
أمطار وصواعق رعدية في منطقة المدينة المنورة حتى المساء
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مناسبة يوم النصر والذي يُقام بمناسبة الذكرى الـ77 لنصر روسيا في الحرب العالمية الثانية، بعض التصريحات القوية التي أبرزتها الصحف العالمية، حيث كان الجميع ينتظر يوم 9 مايو؛ لأنه كان من المتوقع الإعلان عن بعض التحركات الأخرى بشأن الأزمة الروسية الأوكرانية.
وفيما يلي أبرز التصريحات والنقاط التي تحدث عنها فلاديمير بوتين في مناسبة يوم النصر الروسي.
1- قال بوتين: الجيش الروسي ودونباس يقاتلان من أجل الوطن والمستقبل، يقاتلان في أرضهما، في نفس المكان الذي حارب فيه أسلافهما الأعداء في الماضي.
2- الغرب لم يرد سماع حوار موسكو الذي لطالما دعونا إليه، وبدأ حلف الناتو في الزحف عسكريًا إلى مناطق جوار روسيا، وكانت هناك استعدادات لشن هجوم على شبه جزيرة القرم.
3- الصدام مع النازيين الجدد (المقصود بهم الأوكرانيون والناتو) كان أمرًا لا مفر منه، وروسيا صدت العدوان بتحرك استباقي، وكان ذلك هو القرار الصائب الوحيد.
4- بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، بدأت الولايات المتحدة تتحدث عن هيمنتها على العالم بأسره، وكأن الجميع يدور في فلكها، وهم قبلوا ذلك بخنوع، لكننا بلد مختلف ولن نتخلى أبدًا عن حب الوطن والإيمان والقيم التقليدية واحترام جميع الشعوب والثقافات.
5- وخاطب بوتين قدامى المحاربين الذين أرادوا حضور العرض في موسكو لكنهم منعوا من القدوم، قائلًا: أريد أن يعرفوا نحن نفتخر بمآثركم، متابعًا: مصرع كل جندي أو ضابط مأساة بالنسبة لنا جميعًا وخسارة لا تعوض لذويهم، ونحن نبذل قصارى الجهد لمساعدة أسر الجنود الذين سقطوا على أرض المعركة بكل استبسال.
وكان من المنتظر أن يعلن فلاديمير بوتين عن 3 أمور في يوم النصر الروسي، وهي كما توقعها بعض المحللين المتشائمين عبارة عن: ضم بيلاروسيا، استفتاء خيرسون والذي يبحث فصل منطقة خيرسون عن أوكرانيا وإعلان جمهورية خيرسون الشعبية، أما الأمر الثالث فهو استبدال جملة العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا بكلمة الحرب في أوكرانيا.
وكان هناك توقع آخر وهو أن يكون يوم النصر الروسي مناسبة جماهيرية عامة للتعبئة الشعبية ورفع الروح المعنوية للشعب والجنود، وهو ما يُعتقد أنه تحقق بالفعل في خطاب بوتين للشعب الروسي.