الصين تعلن عن أول تدريب ومناورات جوية مع مصر
ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
خالد بن سلمان في طهران.. رفع مستوى التنسيق والتعاون بين السعودية وإيران
بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
رفع صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائب أمير المنطقة الشرقية عظيم الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية – حفظه الله – على تأسيس هيئة تطوير محافظة الأحساء، وحرصهم على التنمية في جميع مناطق المملكة ومدنها مؤكدًا أن هذه الخطوة سوف تسهم في الاستفادة من المزايا التنافسية التي تتميز بها الأحساء على مختلف الأصعدة.
وقال سموه: “الهيئة الجديدة ستعمل على تطوير محافظة الأحساء بما في ذلك من خطط تطويرية لواحة الأحساء التاريخية إضافة إلى وضع الخطط والبرامج الداعمة لتعظيم الفرص المتاحة من خلال تفعيل الأصول وتوظيف الموارد بالشكل الأمثل بما يضمن تحقيق المستهدفات الوطنية ورفع مساهمة المنطقة الشرقية بشكل عام والاحساء بشكل خاص في تحقيق رؤية المملكة بإذن الله”.
يُشار إلى أن الهيئة الجديدة، سوف تتولى إعداد التوجهات والدراسات والمخططات الاستراتيجية للمحافظة ومتابعة تنفيذها مع الجهات ذات الاختصاص، وتحديثها عند الحاجة، بالإضافة إلى مراجعة الخطط والدراسات والمخططات والبرامج والمشروعات التي تعدها الأجهزة الحكومية.
وسوف تقود الهيئة أعمال التطوير والتنسيق والتخطيط والمتابعة مع كل الجهات العاملة في الأحساء، إلى جانب وضع السبل المحفزة لمساهمة القطاع الخاص من خلال توجيه الاستثمارات بما يحقق العوائد والمستهدفات المرجوة.
وتضم محافظة الأحساء معالم أثرية وتاريخية عديدة، إضافة إلى تعدد الموارد الطبيعية كونها أكبر واحة نخيل (مسجلة في اليونسكو) بالإضافة إلى شواطئ وبحيرات تمتاز بطبيعة جاذبة كما يفوق عدد المواقع الأثرية 65 موقعًا مسجلًا ضمن سجل التراث الوطني.