سقوط طلائع الجيش ضد الأهلي برباعية نظيفة
موجة حارة على بعض محافظات الرياض غدًا
أنواع الرياح وتأثيراتها وأسباب هبوبها
استقرار أسعار النفط بعد مكاسب يونيو
شاهد .. النيران الصديقة تُهدي تذكرة ربع النهائي لـ فرنسا ضد بلجيكا
خدمة بياناتي المطورة على أبشر وخطوات تنفيذها
شاهد .. كانتي يصنع هدف فرنسا الأول ضد بلجيكا
موسم جدة 2024 يطلق أغنية والله وحشانا يا جدة بصوت راشد الماجد
بيلينجهام مهدد بعقوبة كبيرة بعد مباراة إنجلترا ضد سلوفاكيا
الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخة سهيرة الأحمد
تعرضت العملية العسكرية الروسية التي انطلقت قبل حوالي 3 أشهر على الأراضي الأوكرانية، لبعض الانتقادات وإن كانت خجولة في الداخل الروسي، ولعل آخر تلك الانتقادات أتت من قبل الملياردير الروسي أوليغ واي تينكوف.
فقد انتقد تينكوف، مؤسس أحد أكبر البنوك الروسية، الحرب في أوكرانيا في منشور على إنستغرام الشهر الماضي؛ ليوضح في اليوم التالي، أن إدارة الرئيس فلاديمير بوتين اتصلت بمسؤوليه التنفيذيين وهددت بتأميم بنكه إذا لم يقطعوا العلاقات معه.
وفي الأسبوع الماضي، اضطر لبيع حصته البالغة 35 في المئة فيما وصفه بـ “البيع اليائس، أو البيع تحت النار، الذي فرضه عليه الكرملين: حسب زعمه.
وقال تينكوف في مقابلة عبر الهاتف مع “نيويورك تايمز”: “لم أستطع مناقشة السعر”، وأضاف “كان الأمر أشبه بالرهينة، تأخذ ما يُعرض عليك، لم أستطع التفاوض”.
في موازاة ذلك، كشف الملياردير الروسي البالغ من العمر 54 عامًا، في أول حديث له منذ العملية العسكرية الروسية أنه استأجر حراسًا شخصيين بعد أن أخبره أصدقاؤه على اتصال بأجهزة الأمن الروسية أنه يجب أن يخشى على حياته.
وقال ساخرًا إنه بينما نجا من سرطان الدم، ربما “سيقتلني الكرملين”.
في المقابل نفى “بنك تينكوف” الذي أسسه الملياردير عام 2006، توصيفه للأحداث، وقال إنه “لم تكن هناك تهديدات من أي نوع ضد قيادة البنك”.
وقال البنك في بيان: “إن أوليغ لم يكن في موسكو منذ سنوات عديدة ولم يشارك في حياة الشركة ولم يشارك في أي أمور”.