نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
وثق مقطع فيديو أولياء الأمور وهم يجرون بيأس نحو مدرسة روب الابتدائية في أوفالدي بولاية تكساس التي وقع فيها إطلاق نار انتهى بمقتل 19 طفلًا وشخصين بالغين.
ويُظهر مقطع الفيديو، الذي نُشر على سناب شات ثم تمت مشاركته عبر وسائل التواصل الاجتماعي، العديد من أولياء الأمور وهم يتجهون نحو المدرسة عندما علموا أنها نفس مدرسة أطفالهم.
ويأتي الفيديو في الوقت الذي تم فيه الكشف عن مزيد من التفاصيل حول أحد الضحايا البالغين ومطلق النار، حيث تم الكشف عن وفاة مدرسة الصف الرابع، إيفا ميريليس، مع ما لا يقل عن 19 طفلًا وشخص بالغ آخر.
وعبر العديد عن غضبهم بشأن استمرار عمليات إطلاق النار من هذا النوع، واستغرابهم من فكرة أن البنادق والأسلحة متاحة بسهولة للجميع.
وتم إصابة مطلق النار، سلفادور راموس، برصاص عميل بطولي في حرس الحدود دخل المدرسة بفريق دعم تكتيكي وقتله بعد تبادل إطلاق النار مع ضباط إنفاذ القانون في تكساس، وقيل إن الجاني أطلق النار على جدته قبل دخول المدرسة، وتم نقلها إلى المستشفى وحالتها غير معروفة.
وُولد راموس في نورث داكوتا لكنه عاش في أوفالد، وكان طالبًا في مدرسة يوفالدي الثانوية، وكان ضحاياه تتراوح أعمارهم بين السابعة والحادية عشرة.
وكان حادث تكساس الأكثر دموية منذ 10 سنوات إذا نظرنا إلى حادث المدرسة الابتدائية ساندي هوك في عام 2012 في ولاية كونيتيكت، حيث قُتل 20 طفلًا وستة موظفين.
والأسوأ منذ 4 سنوات حين وقوع حادث مقتل 14 طالبًا في المدرسة الثانوية وثلاثة موظفين بالغين في باركلاند بولاية فلوريدا في عام 2018.
وتقع مدرسة روب الابتدائية، التي تضم 600 في مدينة أوفالدي على بعد 60 ميلًا شرق الحدود المكسيكية و 80 ميلًا غرب سان أنطونيو، وبجانب وفاة 19 طفلًا فإن هناك 13 طفلًا في غرفة الطوارئ.