أرقام توثق إنجازات تشغيل وصيانة طرق الرياض في أسبوع
موسى ديمبيلي يستعد لإجراء جراحة في لندن
لقطات من تكريم الفائزين بجائزة الأميرة صيتة في دورتها الـ 12
النصر يُعاني في الجولة الأخيرة بآسيا
تشكيل الأهلي المتوقع لمواجهة الغرافة
منافسة لتطوير حي الزهور في مكة المكرمة
الأهلي يتجاوز الإسماعيلي برباعية
خطوات طلب استرداد تكلفة الخدمة الإلكترونية في مساند
الأهلي يستهدف الفوز الثاني ضد الغرافة
إطلاق بوابة تأمين بـ 22 خدمة للتراخيص والموافقات
ذكرت وكالة أنباء تاس الروسية، اليوم الأربعاء، نقلًا عن مسؤول من الإدارة الروسية، كيريل ستريموسوف، أن منطقة خيرسون التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا، تسعى لمطالبة الرئيس فلاديمير بوتين بدمجها في موسكو بحلول نهاية العام.
وقالت موسكو في أبريل إنها سيطرت بشكل كامل على منطقة خيرسون ذات الأهمية الاستراتيجية؛ لأنها توفر جزءًا من الرابط البري بين شبه جزيرة القرم، التي استولى عليها الدب الروسي من أوكرانيا في 2014، وبين المناطق الانفصالية التي تدعمها موسكو في شرق أوكرانيا.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في 23 أبريل الماضي إن المفاوضات بين كييف وموسكو ستكون في خطر إذا استخدمت روسيا الاستفتاءات الزائفة لتبرير ضم منطقتي خيرسون وزابوريزهيا المحتلتين.
وقال زيلينسكي إن مثل هذه الخطوة تعني أن كل ما حدث من قبل، كل اجتماعات المجموعات الدبلوماسية، كلها خيالية ومسرح سياسي.
وفي عام 2014، بعد شهر من احتلال شبه جزيرة القرم، نظمت موسكو استفتاءً هناك، رفضته أوكرانيا والغرب باعتباره غير شرعي، وقد أيد بأغلبية ساحقة الضم إلى موسكو.
وقال نائب رئيس الإدارة الروسية في خيرسون، كيريل ستريموسوف، للصحفيين إنه لا توجد خطط لإنشاء جمهورية خيرسون الشعبية، مثل إقليمي دونيتسك ولوغانسك في أوكرانيا، لكنه أشار إلى أن هناك خططًا لمطالبة بوتين بضمه.
أضاف لوكالة نوفوستي: خيرسون هي روسيا، ولن تجرى استفتاءات، بل سيكون القرار بناء على نداء القيادة الإقليمية في خيرسون إلى الرئيس الروسي، وسيكون هناك طلب لإدراج الإقليم ضمن منطقة مناسبة من الاتحاد الروسي.