لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
تقدم الفنان محمد عبده الاعتذار إلى عائلتي وجماهير الفنانين الراحلين أبو بكر سالم وطلال مداح على تصريحاته الأخيرة “الحادة والقاسية” تجاههما.
الفنان #محمد_عبده يتقدم بالاعتذار إلى عائلتي وجماهير الفنانين الراحلين #أبوبكر_سالم و #طلال_مداح على تصريحاته الأخيرة "الحادة والقاسية" تجاههما. pic.twitter.com/lY6VBcySCg
قد يهمّك أيضاً— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 1, 2022
وقال الفنان محمد عبده، عبر مقطع فيديو نشر له عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر من خلال حساب شركة روتانا: “بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله الذي وفقنا لصيام وقيام هذا الشهر الكريم وبمناسبة العيد المبارك، أتقدم بالتهاني لكم ولجميع شعوبكم وشعوب الجزيرة العربية عمومًا والمسلمين عامة”.
وتابع: أقول ربنا يرحم جميع موتانا وموتى المسلمين وأخص بالذكر أحبائي وأصدقائي وأساتذتي أبو أصيل أبو بكر سالم، وأستاذنا الكبير طلال مداح، حقيقة أن هؤلاء شاركتهم وشاركوني أفراحي وأتراحي، أدين لهم بالفضل الكبير أنني عشت بين تاريخهم وكنت معهم دائمًا في الأفراح والأتراح.
كما تقدم لهم بالاعتذار، قائلًا: وأتقدم لهم بالاعتذار أيضًا منهم ولجميع عشاقهم وأهلهم وذويهم؛ لأن في مقابلة من المقابلات الرمضانية التي كانت حادة شوي، أرجو السماح وأرجو من مريديهم ومحبيهم يعذروني في ذلك.
وأضاف: بما أن تلك المقابلة كانت حادة وكان هذا أسلوبها وتقديمها بهذا الشكل إلا أنها كانت قاسية وأنا أقر بذلك وبما أنها خرجت عن نطاقها الفني، أتقدم بالاعتذار منكم ومنهم ولكن هم أحبائي الذين يروني دائمًا في كل مزحنا وجدنا وهزلنا، رحمة الله عليهم جميعًا أساتذة أفاضل لا يدق في سهمهم فنيًّا وأخلاقيًّا.