ليونيل ميسي يرد على رافينيا بطريقته الخاصة
جيسوس مرشح لقيادة البرازيل
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 144 كيلو قات في عسير
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش في حائل
عثمان ديمبيلي الأعلى أجرًا في الدوري الفرنسي
مشروع محمد بن سلمان يعزز حماية مسجد الجبيل ذي الـ 3 قرون من تقدم الزمن
أكثر من 790 مليون ريال استفاد منها مستحقو الزكاة عبر زكاتي للأفراد
فينيسيوس بعد رباعية الأرجنتين: البرازيل بحاجة إلى تغييرات
فعاليات نوعية تُعزز الحراك السياحي والمجتمعي خلال أيام العيد في الباحة
أمطار ورياح شديدة على نجران حتى العاشرة مساء
كشف تحقيق أجراه الملياردير إيلون ماسك، أن هناك بعض الشخصيات البارزة تقف وراء حملة تشجع المعلنين على مقاطعة تويتر إذا طبق سياسته الموعودة المتمثلة في حرية التعبير غير المقيدة.
وقد وقعت ست وعشرون منظمة غير حكومية على رسالة تعرب عن القلق بشأن خطة إيلون ماسك بشأن منصة تويتر، وعلى إثر ذلك رد أغنى رجل في العالم على الرسالة قائلًا: من قام بتمويل تلك المنظمات، وأجرى تحقيقًا عن ذلك، ليتضح أن من بينهم هيلاري كلينتون، زوجة الرئيس الأسبق بيل كلينتون وموظفي باراك أوباما.
ومن بين الشخصيات التي مولت تلك الحملة العنيفة ضد ماسك ديمقراطيون أثرياء ونقابات عمالية ومنظمات مثل حياة السود مهمة BLM وأيضًا بعض حكومات الدول الأوروبية.
وجاء في نص الرسالة الموجهة إلى رئيس شركة تسلا: إن سيطرة إيلون ماسك على تويتر سيزيد من سموم نظام المعلومات لدينا ويشكل تهديدًا مباشرًا للسلامة العامة خاصة على أولئك الأكثر ضعفًا وتهميشًا بالفعل.
وحذروا من أن الإعلانات على تويتر ستؤدي إلى تضخيم الكراهية والتطرف والمعلومات الصحية الخاطئة ومؤيدي نظريات المؤامرة، وتابعوا: تحت إدارة ماسك، يخاطر تويتر بأن يصبح بؤرة للمعلومات المضللة، مما يؤدي إلى تلويث نظام المعلومات لدينا في وقت باتت فيه الثقة في المؤسسات ووسائل الإعلام في أدنى مستوياتها بالفعل.
وأضافت الرسالة: يمكن أن تمول دولاراتك الإعلانية مشروع تضخم المعلومات المضللة، نحن ندعوك لمطالبة إيلون ماسك بالالتزام بالمعايير الأساسية لضمان أمان المجتمع.
وكتبوا أيضًا: عمالقة وسائل التواصل الاجتماعي يقوضون واقعنا، ويدفعون بالديمقراطية إلى حافة الهاوية.
وردًّا على تلك الرسالة، غرد ماسك قائلًا: من يمول هذه المنظمات التي تريد التحكم في وصولك إلى المعلومات؟ دعونا نتحرى.
وبعد ذلك ظهرت البيانات التي تؤكد من يقف وراء تلك الحملة وكان منهم: جيسي ليريش، المتحدثة السابقة بالسياسة الخارجية لحملة هيلاري كلينتون وابن شقيق ديفيد أكسلرود، كبير مستشاري باراك أوباما، بالإضافة إلى 26 مؤسسة أخرى.