أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى التاسعة مساء
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة والدمام الأعلى بـ 42 مئوية
تراجع أرباح تداول السعودية الفصلية 40% إلى 120.5 مليون ريال
قتلى في حادث دهس لحشد بكندا
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى السادسة مساء
عبر عين ومدرستي.. جداول الحصص للأسبوع السابع من الفصل الدراسي الثالث
لقطات لانسيابية حركة الطائفين مع تطبيق شرط تصريح الدخول إلى مكة المكرمة
توقعات بطقس غير مستقر على 6 مناطق اليوم.. أمطار رعدية وغبار
برباعية في يوكوهاما.. النصر يتأهل لنصف النهائي الآسيوي
الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس الإيراني في ضحايا انفجار ميناء رجائي
استعرض الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، مجمل ما بذل من خدمات من قبل وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي، وقاصديه خلال شهر رمضان المبارك وأيام عيد الفطر.
كما أفاد السديس أن إجمالي عدد المصلين بلغ (22) مليون مصلٍّ، وإجمالي عدد الزوار للسلام على النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبيه- رضي الله عنهما- بلغ (406,000) مصلٍّ من الرجال والنساء في الروضة.
كما أضاف أن إجمالي عبوات زمزم الموزعة أكثر من (4.5) مليون عبوة، وإجمالي عدد الحافظات التي تم تقدم مياه زمزم من خلالها بلغ (330,000) حافظة، وتوزيع قرابة (5) ملايين وجبة إفطار، كما تم فرش أكثر من (25) ألف سجادة بين ثابت ومتغير يومي، وبلغ عدد المستفيدين من الخدمات الرقمية (283) ألف مستفيد، و(472) ألف مستفيد من مواقف السيارات، وإجمالي المستفيدين من خدمات كبار السن وذوي الإعاقة وسيارات الجولف والعربات (280) ألف مستفيد.
كما أشار الشيخ السديس إلى أنه تم تطوير خدمة إفطار الصائمين من حيث المواقع والإجراءات، وتغيير تكييف الروضة الشريفة بنوعية جديدة ومتطورة، وتخصيص مرافق دورات المياه للنساء إضافية في الساحات، والتعامل مع الزيادة الكبيرة لأعداد المصلين والزائرين وتعزيز الإيجابيات، والتحول الرقمي في الخدمات المباشرة للزوار بالتشغيل التجريبي ومنها الخدمات الذكية التالية: إفطار الصائمين، والاعتكاف، والإرشاد المكاني (باركود الأبواب)، وتطوير تطبيق زائرون.
وفي الختام أكد أنه هذه الجهود تأتي وفق تطلعات القيادة الرشيدة- أعزها الله- في تقديم أرقى الخدمات للحرمين الشريفين وقاصديهما، سائلًا الله- العلي القدير- أن يديم على هذه البلاد المباركة نعمة الأمن والأمان، وأن يجعلها شامخة عزيزة وذخرًا للإسلام والمسلمين إلى يوم الدين.