الداخلية تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب العالمي 2024 خالد بن سلمان يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره البريطاني ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي 6 مراحل لتسجيل الطيور المشاركة في كأس نادي الصقور السعودي إحباط تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير مليار ريال إجمالي التمويل العقاري لمستفيدي سكني بمعرض سيتي سكيب وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 7 مدن وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي وظائف إدارية شاغرة في هيئة المحتوى أجواء معتدلة.. منتزهات وحدائق رفحاء تستقبل زوارها بالفرحة والبهجة
احتشد الآلاف في فلسطين من أجل تشييع مراسلة قناة الجزيرة الإخبارية شيرين أبوعاقلة التي قتلت برصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي أثناء تغطيتها عملية أمنية إسرائيلية في جنين.
صلاة و تشييع جثمان الشهيدة #شيرين_ابو_عاقلة pic.twitter.com/60kEUETQ1A
قد يهمّك أيضاً— Janaalloul| جنى علّول (@Janaalloul1) May 11, 2022
وحمل المشيعون الجثمان الملفوف بعلم فلسطين فوق أعناقهم ووضعت عليها الورود والأزهار فيما كان مشهد التشييع على مد البصر بمشاركة رموز وقادة الفصائل والحركات الفلسطينية والحشود الشعبية الغفيرة.
تغطية صحفية: "هتافات مع المقـــاومة ورافضة للتنسيق الأمني والتطبيع خلال تشييع الصحفية #شيرين_أبو_عاقلة في مقر المقاطعة برام الله". pic.twitter.com/iLAIO8Z09q
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) May 12, 2022
وكشف مقتل الإعلامية أبوعاقلة برصاص قوات الاحتلال الصهيوني عن الوجه الغاشم لنظام تل أبيب الذي طالما يتغنى بالحرية وحماية حقوق الإنسان، لكنه اختار الرصاص لإسكات صوت امرأة لا تحمل مدفعًا ولا بندقية لكنها حملت على عاتقها مسؤولية كشف جرائم الاحتلال وتوصيل صوت الحقيقة للعالم.
تغطية صحفية: "من تشييع ووداع الصحفية شيرين أبو عاقلة في جنين". pic.twitter.com/M7sjAZ5RWD
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) May 11, 2022
وتسببت الجريمة في صدمة للرأي العام العالمي وسارعت العديد من الدول ومنظمات حقوق الإنسان بإدانة الحادثة والمطالبة بالتحقيق فيه وتوفير الحماية للصحفيين لأداء عملهم في مناطق النزاعات.
يذكر أن الفقيدة اسمها الكامل، شيرين نصري أنطون أبو عاقلة وُلدت في 3 يناير 1971 في القدس وهي صحافيّة فلسطينيّة، عملت مراسلةً إخباريّة لشبكة الجزيرة الإعلاميّة بين عامي 1997 و2022.
كانت شيرين من أبرز الصحفيين في العالم العربي، وهي مراسلة مخضرمة، حيثُ وُصفت بعد وفاتها بأنها من “أبرز الشخصيات في وسائل الإعلام العربية”. تضمنت حياتها المهنية تغطية الأحداث الفلسطينية الكبرى بما في ذلك الانتفاضة الثانية بالإضافة إلى تحليل السياسة الإسرائيلية. وكانت تقاريرها الحية على التلفزيون والإشارات المميزة معروفة جيدًا، وقد ألهمت العديد من الفلسطينيين والعرب الآخرين لمتابعة حياتهم المهنية في الصحافة.