الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
تميل النفوس إلى سماع صوت التكبيرات صبيحة عيد الفطر وعيد الأضحى؛ لما لها من ذكريات جميلة لدى الكثير منا فضلا عن الراحة النفسية والسكينة التي يشعر بها الفرد حين يستمع إليها.
والنفس تميل لسماع صوت التكبيرات
كل عام وانتم بخير وعيد سعيد ❤️ pic.twitter.com/Sw9j22Dm7Eقد يهمّك أيضاً— Ibrahim Møhāmêď (@IbrahimMhm6) April 30, 2022
وفي الساعات الأولى من صباح اليوم بدأ العديد من مغردي تويتر في مشاركة مقاطع فيديو توثق التكبير والتهليل الذي انبعث من المساجد والجوامع والساحات المختلفة أثناء صلاة عيد الفطر اليوم.
غدير الظفيري شاركت أحد المقاطع وعلقت بالقول : صوت التكبيرات ولمن نتأمل معانيها شعور عجيب .. ينعاد علينا كل سنة بصحة وعافية الحمدلله الذي بلغنا التمام .” أما سارة فقالت : “صوت التكبيرات كفيل يخليني أحس بفرحة السنة كلها” . أما ندى فقالت :” يا زين العيد وفرحته صوت التكبيرات وضحكات الأطفال ولمة الاهل ووجود أمي ربي يحفظها كلها من نعم ربي الحمدلله كل عام وانتم بخير وسعادة”.
صوت التكبيرات ولمن نتأمل معانيها شعور عجيب💕
ينعاد علينا كل سنة بصحة وعافية
الحمدلله الذي بلغنا التمام . pic.twitter.com/pv28d8ch8i— Ghadeer aldeferi (@GhadeerAldeferi) May 2, 2022
ومن مصر قالت ندى محمد : “منظر الناس وهم رايحين يصلوا العيد مع صوت التكبيرات في الخلفية، كفيل أنه يسعد قلبك مهما كان فيه.. الحمد لله على الإسلام وشعائره الحمد لله” وقالت إيثار : “بعشق نسمات الهواء اللى بتبقى قبل صلاة العيد دى مع صوت التكبيرات اللى جاية من بعيد ومعاها زقزقة العصافير و صوت الديوك .. الحمدلله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة عيد سعيد”.
وقال زياد الغامدي :” لا تستصغر فرحتك بالعيد وأنت تتصفح مواقع التواصل الاجتماعي المليء بكل ماهو استثنائي وغير عادي وتعتقد دون وعي ان فرحتك العادية والبسيطة بالعيد لا تستحق الاحتفال صوم رمضان ،صوت التكبيرات، صلاة العيد والقهوة صباحًا جميعها تفاصيل تستحق ان تفرح بها وتذكر أن في فرحك تعظيم لشعائر الله”.