مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
أنفقت جمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية أكثر من 11 مليون و64 ألف ريال على الخدمات والبرامج التي قدمتها للأيتام وأسرهم طوال شهر رمضان المبارك، توزعت على 16 خدمة متنوعة.
وأوضح مدير عام الجمعية، عبدالله الخالدي، أن الخدمات التي قدمتها الجمعية خلال شهر رمضان المبارك تضمنت إنفاق مبلغ 1,666,371 ريالًا على الكفالات الشهرية الأيتام واليتيمات، ومساعدات تعليمية بمبلغ 160,221 ريالًا، وكسوة العيد بمبلغ 968,700 ريال، ومساعدات نقدية بمبلغ 35,348 ريالًا، كما تم إنفاق مبلغ 409,185 ريالًا للسلة الرمضانية، ومبلغ 450,000 لشراء لحوم رمضان، ومبلغ 16,160 ريالًا لمسابقة القرآن الكريم، كما تم صرف مبلغ 13,677 ريالًا مساعدات صحية، ومبلغ 42,504 ريالات مواصلات دراسية، إضافة إلى إقامة العديد من البرامج التدريبية في التصميم والمهارات والقيم، ومجموعة من برامج الإفطار الرمضاني والفعاليات الترفيهية.
وأشار الخالدي إلى إنفاق مبلغ 107,265 ريالًا لبرنامج رحلات العمرة، وفي مجال المسكن ومساعدة الايجارات تم إنفاق مبلغ 983,389 ريالًا، كما عملت الجمعية على رفع نسبة تملك الأيتام وأسرهم للمساكن، وذلك من خلال شراء وتأثيث وحدات سكنية بمبلغ 5,834,824 ريالًا، ومصروفات تأهيل وتمكين المستفيدين بمبلغ 63,000 ريال، ومصروفات برامج متنوعة بلغت 70,167 ريالًا، كما تم صرف مبلغ 242,732 ريالًا لبرنامج تاكسي الذي يهدف لشراء سيارات من خلال التأجير المنتهي بالتمليك بخلق فرص عمل لهم وتوفير مصادر دخل ووسيلة مواصلات.
وأضاف الخالدي أن جمعية بناء سعت لتأمين احتياجات أسر الأيتام خلال شهر رمضان، وأن الخدمات والبرامج والمبادرات التي قدمتها الجمعية للمستفيدين من خدماتها منذ بداية العام الحالي 2022م إلى نهاية شهر رمضان المبارك تتجاوز 24 مليون ريال، وأشار إلى حرص الجمعية على عدم الاكتفاء بتقديم الدعم المادي فقط، وإنما سعت إلى تقديم خدمات ذات جودة عالية والتركيز على البرامج والمشاريع التي يكون أثرها دائمًا على اليتيم وأسرته عبر شراكات فاعلة مع مؤسسات المجتمع الحكومية والأهلية.
كما قدم الخالدي الشكر والتقدير والامتنان لكافة الداعمين والشركاء الذين كان لهم دور في مساندة ودعم الجمعية من أجل خدمة ورعاية وتأهيل وتمكين الأيتام.