ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
قال موقع BNN Bloomberg إن السعودية ستكون أسرع اقتصادات مجموعة العشرين نموًا هذا العام، وكان من المتوقع أن تكون الثانية بعد الهند، لكن نظرًا للظروف البيئية التي تمر بها نيودلهي من موجة الحر الشديدة التي أثرت على خطط تصدير القمح، والفيضانات التي أثرت بشدة على البنية التحتية، فمن المحتمل أن تتجاوزها الرياض هذا العام، وفقًا لبيانات المحللين.
ومجموعة دول العشرين أو G20 هي كما يلي: الهند، السعودية، أستراليا، الولايات المتحدة، روسيا، إسبانيا، كندا، تركيا، الأرجنتين، البرازيل، المكسيك، جنوب إفريقيا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، المملكة المتحدة، الصين، إندونيسيا، اليابان، كوريا الجنوبية.
وقال التقرير: ارتفع النفط بنسبة 50% تقريبًا منذ نهاية عام 2021 إلى 110 دولارات للبرميل، وستستخدم المملكة المكاسب النفطية غير المتوقعة لهذا العام لتسريع تنويع الاقتصاد بعيدًا عن الوقود الأحفوري.
وقال وزير الاقتصاد والتخطيط، فيصل الإبراهيم، في مقابلة مع موقع BNN Bloomberg الإنجليزي- الكندي، على هامش مؤتمر دافوس بسويسرا، إن الحكومة السعودية ستركز على مبادرات لتنمية الاقتصاد غير النفطي في عام 2023، مؤكدًا على أنه بجانب ذلك، أجرت المملكة أيضًا مناقشات مع شركات عالمية لحملهم على نقل بعض عملياتهم إلى الرياض.
وأضاف تقرير الموقع: سجلت المملكة فائضًا في الميزانية قدره 15.3 مليار دولار في الربع الأول من العام، ويُتوقع أن يصل فائض العام بأكمله إلى 24 مليار دولار، ومن جهة أخرى، فإن صندوق الاستثمارات العامة يستثمر مليارات الدولارات في كل شيء من المنتجعات السياحية إلى السيارات الكهربائية وذلك تبعًا لخطط رؤية 2030.
وقال فيصل الإبراهيم: نأمل أن ينمو القطاع الخاص ليسهم بنسبة 65% من الناتج الاقتصادي بحلول نهاية العقد، ارتفاعًا من حوالي 51% اليوم، وذلك بموجب خطة رؤية 2030.
وأضاف: المكاسب غير المتوقعة من العائدات الإضافية التي سنحصل عليها من ارتفاع أسعار النفط سيتم استثمارها بشكل أساسي بشيء من المرونة، سواء كان ذلك في مجال تجديد الاحتياطيات أو سداد الديون أو الاستثمار في مشاريع تحويلية فريدة، الأمر الذي يساعدنا على تسريع خطط التنويع الاقتصادي.