حرس الحدود يحبط ترويج 200 كجم قات مخدر ويطيح بـ8 مهربين سعر الذهب في السعودية اليوم الأحد 19 يناير احذروا من تخزين الحليب في باب الثلاجة ضبط مخالفين لنظام البيئة وتغريمهم قرابة نصف مليون ريال المياه الوطنية تنجز 118 مشروعًا بقيمة 5 مليارات ريال تنبيه من رياح شديدة بسرعة 49كم/ س على تبوك الولايات المتحدة الأمريكية تبدأ تطبيق حظر “تيك توك” تعيين سيغريد كاغ منسقة خاصة لعملية السلام في الشرق الأوسط سرور لرئيس النصر: حان الوقت لغربلة بعض اللاعبين مدير عام السجون يدشن توسعة مشروع “تتمّة”
أعلنت هيئة الموسيقى اليوم عن إطلاق نشاط لاصفّي بمسمّى “الثقافة الموسيقية” بالتعاون مع وزارة التعليم، والذي يقدّم محتوى إثرائيًا على منصة مدرستي التابعة لوزارة التعليم.
يأتي ذلك بهدف إكساب الطلاب المهتمين فكرة واضحة عن الموسيقى، ومهارات كتابة النوتة الموسيقية، والتعرف على أساليب الفنانين العالميين، إضافة إلى القدرة على التفريق بين الأنماط الموسيقية الشعبية بالمملكة، والتعرف على الآلات الموسيقية.
ويتناول هذا النشاط اللاصفي موضوعات متعددة من أبرزها: “عن الموسيقى نتحدث” والذي سيقدم تعريفًا عامًا للموسيقى في كل حلقة بشرح تفصيلي للمفاهيم الفنية، و”نظريات وقواعد الموسيقى” الذي سيعرض جوانب مختلفة من النظريات والقواعد الموسيقية، و”الآلات الموسيقية” الذي سيركز على مختارات من آلات موسيقية متنوعة، وتصنيفها، وصناعتها، وتقنية العزف، إلى جانب موضوع “نبذة عن بعض الشخصيات الموسيقية”، وموضوع “التراث الموسيقي السعودي” الذي سيعرف الطلاب على مختلف الأنماط الموسيقية التراثية لمختلف مناطق المملكة. وسيتناول النشاط هذه الموضوعات في حلقات (دروس) افتراضية على منصة مدرستي حيث حدد لكل حلقة أهداف ومخرجات ومهارات فكرية يكتسبها الطلبة، وتقييم لكل حلقة بعد نهايتها.
ويسعى النشاط إلى نشر الثقافة الموسيقية الصحيحة للنشء، بهدف تكوين قاعدة معرفية عامة وشاملة عن مختلف الجوانب الفنية والنظرية والعلمية في مجال الموسيقى، وذلك ضمن مساعي هيئة الموسيقى لتطوير القطاع وتنميته بالمحتوى المعرفي الأساسي والمطلوب لقطاع موسيقي سعودي متقدم.
وتجدر الإشارة إلى أن العام الدراسي 2022 شهد إدراج 100 مدرسة أهلية لتعليم الموسيقى ضمن برامجها، حيث دعمت وزارة الثقافة المدارس بتوفير الآلات الموسيقية وتقديم الدعم اللازم لتنمية المهارات الفنية الأساسية للطلاب وتزويدهم بالثقافة الفنية الموسيقية تنمي الجانب الوجداني والتربوي.