الهيئة الملكية لمحافظة العلا تعلن اكتشاف فريد من نوعه لقرية أثرية درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ36 درجة والسودة الأدنى أمطار رعدية على معظم المناطق حتى الاثنين و”المدني” يحذر ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات إسبانيا لـ 207 أشخاص بدء اختبارات الفصل الدراسي الأول غدًا.. والنتائج في هذا الموعد ضبط 21370 مخالفًا بينهم 15 متورطاً في جرائم مخلة بالشرف وموجبة للتوقيف إعصار “كونج-ري” يجلي 282 ألف شخص في الصين الهلال الأحمر يرفع جاهزيته تزامنًا مع الحالة المطرية بالجوف لقطات مذهلة لجريان سيول وادي الرمة غرب القصيم المسند يتوقع درجات الحرارة في الرياض خلال شهر نوفمبر
قال الرئيس التنفيذي لشركة البحر الأحمر للتطوير وأمالا، جون باجانو، لمجلة Hotelier: إن السياحة السعودية تضع معيارًا جديدًا للسياحة العالمية، متابعًا: تتطلع المملكة إلى أن تكون معيارًا عالميًّا ليتبعه الآخرون.
وأضاف: تتمتع السعودية بموقع فريد للغاية، أضف إلى ذلك أنه لم يزرها الكثيرون من قبل، لذلك تجد أماكن للزيارة بكر ونقية، وهنا يمكنك أن تفعل الأشياء بشكل مختلف.
وقالت المجلة المختصة في السياحة: إنه بحلول عام 2030، وبفضل سلسلة من الاستثمارات، تهدف السعودية إلى استقبال 100 مليون زائر محلي ودولي سنويًّا، ووفقًا لرؤساء المشاريع الضخمة فإن هذه الزيارات ستكون نتيجة وليست هدفًا.
وتتمثل هذه الطموحات في جعل المملكة معيارًا للسياحة المستدامة والمتجددة، بحسب ما قال أيضًا الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية، جيري إنزيريلو، متابعًا: السياحة في السعودية ليست عدوًّا للبيئة، تخيل لو كان السفر أفضل للكوكب من البقاء في المنزل، نحن نخلق تأثيرًا إيجابيًّا صافيًا، ونعيد التشجير ونعيد النمو ونساعد المجتمعات المحلية.
وأضاف ماكيفوي: لا تتزعزع مشاريع البحر الأحمر ونيوم في التزامهم بالاستدامة، من حيث استخدام الممارسات البيئية، والتكنولوجيا الصديقة للبيئة، ودعم المواهب والمنتجين المحليين.
وعند اكتمال مشروع البحر الأحمر في عام 2030، ستتألف الوجهة بأكملها من 50 منتجعًا، توفر ما يصل إلى 8000 غرفة فندقية وحوالي 1300 عقار سكني عبر 22 جزيرة وستة مواقع داخلية، وسيشمل أيضًا مراسي فاخرة وملاعب جولف ومرافق ترفيهية.
وقال رئيس بوابة الدرعية، جيري إنزيريلو: أرقام السياحة هي نتيجة ثانوية لما نسعى وراءه، فنيوم على سبيل المثال ستكون مركزًا رائدًا في الكثير من المجالات أما الدرعية يجب أن ترتكز على الفخر والتاريخ، مركز ومنزل الأجداد للمملكة العربية السعودية حيث تصبح الرياض ذات، وهي من المتوقع أن تجذب سبعة ملايين شخص سنويًّا.