الأولى عالميًا بسعة أنابيب النقل.. السعودية تحقق أرقامًا قياسية غير مسبوقة بقطاع المياه إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات دعوات أممية لدعم وتمويل الأونروا للمرة الرابعة.. الدعم السريع تقصف محطات كهرباء في السودان خلال أسبوع.. ضبط 21 ألف مخالف بينهم 16 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
تناقلت وسائل الإعلام العالمية صورًا لمحادثة راموس منفذ مجزرة تكساس، تظهر تواصله مع إحدى الفتيات بشأن خططه قبل تنفيذ هجومه الدامي على المدرسة؛ إلا أن الحساب تم حذفه.
ونشرت جريدة ديلي ميل تفاصيل المحادثة التي توضح أنه وضع فيها علامة على صورة للأسلحة النارية، وردت عليه السيدة تتساءل عما الذي تفعله أسلحته عندها، فقال: “أردت فقط وضع علامة عليك”. وأرسل راموس رسالة أخرى، قائلًا: “أنا على وشك”، وسألته السيدة “ماذا” فأجاب: “سأخبرك قبل الساعة 11”.
وبعد ذلك أرسل إليها رسالة يشير فيها لحصوله على سر صغير، ومن بعدها كتب: “كن ممتنًا لأنني قمت بوضع علامة عليك”.
وكانت رسالته الأخيرة في الساعة 9:16 من صباح يوم الثلاثاء، ثم أطلق النيران في الحادية عشرة والنصف من اليوم نفسه؛ إلا أن السيدة أكدت أنه شخص غريب الأطوار وأنها لا تعرف عنه شيئًا، مؤكدة أسفها للضحايا، قائلة: “كنت أتمنى أن أبقى مستيقظة على الأقل لمحاولة إقناعه بعدم ارتكاب جريمته. لم أكن أعرف”.
يذكر أن الشرطة أعلنت أن منفذ مجزرة تكساس هو سلفادور راموس (18 عامًا)، ومن طلاب مدرسة أوفالدي الثانوية، الموجودة في الولاية نفسها.
وتناقلت وسائل إعلام تصريحات من أصدقاء راموس تشير إلى أنه كان دائمًا ما يتعرض للسخرية من أصدقائه بسبب شكله.
كما كان يعمل في محل وجبات سريعة تابع لسلسلة وينديز، وقد أكد مديره في العمل: “كان من النوع الهادئ.. لا يقول الكثير، لم يكن يتواصل مع الموظفين الآخرين، عمل للتو وحصل على شيك بأجره وغادر”.